![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اصعب وجع لما يبقى عندك مشاعر و تكتمها .. تكتمها ممكن ، تدفنها جايز .. إنما لا تموت ابدا .. تقعد متخزنة فى "فولدر" الوجع .. و تلاقيك مرة حزين ، و مرة غضبان ، و مرة قلقان ، و مرة دموعك بتنزل لوحدها ، و مرة جسمك يوجعك و يدوخك .. كل ده من زعل أو غضب أو حزن مكتوم .. الحل ؟؟ دور في نفسك و شوف ايه اللي مزعلك او مكدرك .. اتكلم مع نفسك بالراحة ، و اسمعها ، و ريحها و احترمها .. و بعدين واجه زعلك اللي دفنته : حط حلول ، واجه ، عاتب (و لو لقيت الكلام مش نافع وقفه فورا ) .. بعد كده دور على حد بتحبه و بيحبك ، و بتثق فيه ، و بيحسن الاستماع ليك ، و اقعد معاه : صديق ، متخصص مشورة ، طبيب .. وفى الاخر ، مفيش احلي من ربنا تفضفض معاه ، و تفتح قدامه صندوق وجعك : ح يسمعك و يريحك و يشفى جروحك العميقة .. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
ابتديت اشد حيلى
![]() |
![]() حقيقي ه الحكي ...
لانه ربنا طويل الروح وبيسمعنا دون مقاطعة وما في داعي نشرح الوضع لانه هو عالم بوضعنا والحزن والألم الذي نمر فيه وهو وحده عنده الدوا لكل شي وكلمته اقوى علاج باي مشكلة او ضعف او مرض أو حزن أو فقدان ... تعالوا الي ياجميع المتعبين والثقيلي الأحمال وانا رأيكم ربنا يباركك أختي ولاء |
|||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مشاعر في قصة يونان ✝️مشاعر الخجل |
مشاعر في قصة يونان ✝️مشاعر الخوف |
كُلنا جوّانا صلّوات مكتومة |
نُمارس المُجاملات .. و تبقى أصدقُ مشاعرنا مكتومة |
سينا أول يوم العيد : كابوس رعب ونار وإنفجارات مكتومة |