![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 201351 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كان لعازر يوسف عطا مواقف تعبر عن محبته للآخر وتقبله على الرغم من الأختلافات العرقية والدينية، ونذكر على سبيل المثال كان عازر يوسف عطا يحتج على والديه عندما يرى المائدة ممدودة وعليها العديد من أنواع الطعام. كان يقول لماذا نأكل نحن هذه الأطعمة،والآخرون يأكلون الخبز الجاف؟. وحدث فى يوم رفاع الصوم المقدس (الكبير) أن المائدة ازدحمت بأطايب المأكولات، فثار عازر،وقال لأمه أمام أبيه: أننا نأكل كل يوم من هذا الطعام الفاخر،وبجوارنا عائلة “الكردي” فقيرة محتاجة،ألا يحسن اهداء هذا الطعام لهم من أجل المسيح الذى نصوم له باكرا،ونكتفي نحن بوجبة متواضعة”فانشرح قلب والديه لهذا الشعور النبيل. وعندما ذهبوا إلى عائلة الكردي بالطعام،استقبلتهم بالدهشة والاستفسار. ولما علموا أن صاحب هذه الفكرة هو عازر قبلوه ودعوا له . |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201352 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا كيرلس السادس اسمه العلمانى (قبل الرهبنة) عازر يوسف عطا، وقد ولد فى 2 أغسطس 1902م، بقرية طوخ النصارى التابعة لمدينة دمنهور،محافظة البحيرة ، وكان والده ناسخاً وجامــع للــتراث القبطى،ومن المترددين هو وابنه عازرعلى زيارة الأديــرة بوادى النطرون، وخاصة ديــر البراموس،وكان عازر كثيراً ما كان ينام على حجر بعض الرهبان فكان من نصيبهم، وبالفعل بعد أن حصل على “البكالوريا”ــ الثانوية العامة حاليا ـ عام 1921م،عمل فترة لدى شركة “كـــوك شيبينج”، وكان نمـــوذجـاً للامانة، والمحبة والطاعة والاخلاص،وظل يعمل حتى سلك طريق الرهبنـــة عـــام 1927م، وعرف باسم “مينا البراموسى”. وكانت الرهبنة فى حياته تعنى حياة الوحـدة والزهد والنسك والصلاة والتسبيح، وهي فلسفـــة الـديانة المسيحية، والجامعة التي تـخرج فيها مـئات البـطاركـة والأساقفـة الذين قادوا الكنيسة بالحكمة. ويعد البابا كيرلس السادس (1959- 1971م) من أول البطـاركة الــذين تم اختيـارهم طبقاً لــ” لائحـة” 2 نوفمبر 1957م “حيث تم انتخابه من بين ثلاثة مرشحين وهـم: القمص دميان المحرقى (دير المحرق)، والقمص أنجيلوس المحرقى (دير المرق)، والقمص مينا البراموسي (دير البراموس). وبعد قــداس القرعة الــهيكيلة فى (19 إبــــــريل 1959م)، تم اختياره بطريركـاً باسم البابا “كيرلس السادس”، وتم تجليسه على كرسى مارمرقس فى (26 إبريل 1959م ) حتى رحيله عن عالمناً الفانى فى( 9 مارس 1971م). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201353 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تزامنت فترة جلوس البابا كيرلس السادس البطريرك رقم 116(1959-1971م)على كرسى مارمرقس ،مع جلوس الرئيس “جمال عبد الناصر”على كرسى رئاسة جمهورية مصر في يونية 1956 (بعد الاستفتاء على الدستور وعلى رئاسته حتى رحيله في 28 سبتمبر 1970)، وقد عبر الكاتب السياسى”محمد حسنين هيكل” فى بعض مقالاته، عن هذه العلاقة قائلاً: “كانت العلاقة بين البابا كيرلس والرئيس جمال عبد الناصر ممتازة وعـــلاقات إعجاب متبادل، وكان معروفــــاً أن البطريرك يستطيع مقابلة جمال عبد الناصر فى أى وقت، يشاء، وكان كيرلس حريصاً على تجنب المشاكل، وقد استفـــاد كثيراً من علاقته الخاصة بعبد الناصر فى حل العديد من المشاكل”. كما ذكر القس “رفــائيل افامينا” فى كتابه “مذكراتى عن حياة البابا كيرلس السادس” مدى حب البابا كيرلس السادس لمؤسسة الرئاسة،من خلال لقاء جمع ما بين البابا و الرئيس “جمال عبد الناصر ” حيث تحدث البابا كيرلس للرئيس عبد الناصر قائلاً”” إنى بعون الرب سأعمــــل على تعليم أبنائى معرفة الرب، وحــــب الوطن، ومعنى الأخوة الحقة ليشب الوطن وحدة قــوية لديها الإيمان بالرب والحب للوطن”. ولا تنسى الكنيسة القبطية المصرية الموقف الوطنى للزعيم “جمال عبد الناصر” الذى أصدر قراراً بإنشاء الكاتدرائية المرقيسة بالعباسية، ووضع حجر تأسيسها فى 24 يوليو 1965م،حتى تتماشى مع مكانة الكنيسة المصرية”. وقد عبر “محمد حسنين هيكل” فى كتابه “خريف الغضب” قائلاً: كان الرئيس يدرك المركز الممتاز للكنيسة القبطية ودورها الأساسى فى التاريخ المصرى، ثم أنه كان واعياً بمحاولات الإستقطاب التى نشط لها مجلس الكنائس العالمى .. وهكذا فإنه قرر على الفور أن تساهم الدولة بنصف مليون جنية فى بناء الكاتدرائية الجديدة، نصفها يدفع نقداً ونصفها الآخر يقدم عيناً بواسطة شركات المقاولات التابعة للقطاع العام والتى يمكن أن يعهد إليها بعملية البناء…” . كما ساهم أبناء رئيس الجمهورية مادياً فى بناء الكاتدرائية بتبرعهم بقدر معين من مصروفهم بتشجيع من والدهم (الرئيس عبد الناصر)، وفي هذا يذكر الكاتب الصحفى”محمود فوزى” فى كتابه “البابا كيرلس وعبد الناصر” قائلاً: “تعود قداسة البابا أن يزور الرئيس عبد الناصر فى منزلة .. وفى زيارة من هذه الزيارات .. جاء إليه أولاده , وكل منهم يحمل حصالته وقفوا امامه فقال الرئيس لقداسته : ” أنا علمت أولادى وفهمتهم إن اللى يتبرع لكنيسة زى اللى يتبرع لجامع، والأولاد لما عرفوا إنك بتبنى كاتدرائية صمموا على المساهمة فيها، وقالوا حنحوش قرشين، ولما ييجى البابا كيرلس حنقدمهم له، وأرجوا لا تكسفهم وخذ منهم تبرعاتهم ..”. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201354 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فى حفل إفتتاح الكاتدرائية المرقيسة بالعباسية فى 25 يونية 1968م، توجت العلاقة بين الكنيسة والسلطة السياسية حيث حضر الرئيس”جمال عبد الناصر” رغم مرضه، وإمبراطور الحبشة(أثيوبيا) “هيلا سلاسى”، وممثلو الكنائس العالمية. وفى 26 يونية 1968م دشن قداسة البابا كيرليس مذابح الكاتدرائية بصلاة القداس،كما أودع رفات مار مرقس الرسول التى أحضرها من ايطاليا تحت هيكلها الكبير. ويذكر التاريخ المصرى الموقف الوطنى للكنيسة القبطية، من أعلن الرئيس عبد الناصر تنحيه عن مؤسسة الرئاسة،أثر نكسة 5 يونيو 1967م وهزيمة الجيش المصرى، حيث يصف لنا “القس رفائيل افامينا” فى كتابه مذكراتى عن حياة البابا كيرلس السادس هذا المشهد قائلاً: “فى صباح يوم 9 يونيو 1967 م صلى البابا القداس رافعاً قلبه لأجل مصر وشعب مصر وكان حزيناً , ثم ذهب مباشرة إلى بيت السيد الرئيس عبد الناصر وصحبه ثلاثة مطارنة وحوالى 15 كاهناً، ووصل البابا لمنزل الرئيس بصعوبة من شدة الزحام، ولم يستطع مقابلته…. ،فطلب الرئيس أن يكلم البابا بالتلفون وقال له: ” أنا عمرى ما تأخرت فى مقابلتك فى بيتى فى أى وقت ، ولكنى عيان والدكاترة من حولى ” .. فقال له البابا كيرلبس : ” طيب عاوز أسمع منك وعد واحد ” .. فرد عليه الرئيس : ” .. قل يا والدى : ” فقال قداسته: “الشعب بيأمرك أنك ما تتنازلش” .. فقال له الرئيس : ” وأنا عند أمر الشعب وأمرك” وبعدها غادر البابا كيرلس السادس بيت الرئيس وفى طريق عودته طلب الإستعداد لضرب الأجراس،وبعد قليل أعلن السيد “أنور السادات “رئيس مجلس الأمة “أن الرئيس جمال عبد الناصر نزل على إرادة الشعب “. على أية حال،عبرت الكنيسة المصرية عن تأيدها للرئيس جمال عبد الناصرعقب احتلال إسرائيل لشبة جزيرة سيناء،حيث أصدر قداسة البابا “كيرلس السادس”تعليمته لشعب الكنيسة بالصلاة من أجل صمود مصر،كما طلب من الأمبراطور “هيلاسيلاسى” أن يتخذ موقفاً مؤيداً لقضية مصر فى الأمم المتحدة،وأيدت الكنيسة قرار مؤسسة الرئاسة “ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة”، وخسرت إسرائيل الكثير خلال حرب عرفت تاريخياً باسم الإستنزاف (1967-1970م). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201355 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حزن قداسة البابا كيرلس السادس عقب سماعه نبأ وفاة الزعيم “جمال عبد الناصر” فى 28 سبتمبر 1970م ،وإعــــــلنت الكنيسة القبطية الحداد على وفاة الرئيس، وأصدر البابا كيرلس، أوامــره لجميع الكنائس والأديرة بدق الأجراس الحزاينى ،وأن تتشح جميع الكناس بالسواد طول فترة الحداد،كما تلقى البابا برقيات عزاء من بعض ملوك و رؤساء العالم . وفى 9 مارس 1971م تنيح قداسة البابا “كيرلس السادس” البطريرك (116)، وإذاعت صوت إمريكا خبر نياحته قائلة: “توفى الصديق الوفى لعبد الناصر”، واعـــــربت مؤسسة الرئاسة عن حزنها لوفاته، وحضر وفد من الرئاسة برئاسة الرئيس محمد أنور السادات”( 1971-1981م) لتقديم العزاء للقائمقام البطريركى، وأعضاء المجمع المقدس. ويعد مزاره بدير القديس مارمينا العجايبى بصحراء مريوط غرب مدينة الإسكندرية، مقصد للملايين من مصر وكل أنحاء العالم، وإذا جاز لنا التعبير أصبح منارة لفلسة الرهبنة القبطية. وأخيراً هذه مصر التى عشنا فيها، عبر أكثر من 14 قرناً من الزمان؛ تجمع المصريين جميعاُ تحت جناحيها دون تفرقة أو تميز، فئة عن فئة آخرى، يسعى الجميع لتقديم نفسه فـداء لوطننا العزيز، فهل تستطيع مؤسسة الرئاسة الحالية إعادتنا لـــهذا الزمن الجميل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201356 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس يروى ذكرياته مع الثانوية العامة وقصة ذهاب والدته مع أبلة شفيقة إلى قداسة البابا كيرلس السادس. وروى قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ذكرياته مع امتحانات الثانوية العامة التى تقدم لها عام 1969 بالتزامن مع ظهور السيدة العذراء أعلى كنيستها بالزيتون وقال البابا: "فى عام 1969 كنت فى الثانوية العامة، وكانت أمى صديقة لشقيقة البابا كيرلس "أبلة شفيقة" وهى مدرسة، وكانت أمى تخشى على بسبب رعب الثانوية العامة إذ تمنينا معًا أن أدخل كلية الصيدلة". وأشار البابا تواضروس، إلى أن "أبلة شفيقة" شقيقة البابا كيرلس اقترحت على والدته زيارة العذراء والسلام على البابا كيرلس، فقالت والدتى للبابا: "صلى لابنى ليدخل كلية الصيدلة وعادت والدتى دون أى قلق، حيث أزال ظهور العذراء القلق من قلبها". واستكمل البابا: "لم أرى ظهور العذراء بنفسى ولكن رأيته فى عيون والدتى.. فكنا فرحين ونشعر بالسلام الذى بعثته فى نفس أمى.. واعتقد أن صلوات العذراء والبابا كيرلس كانت سببًا فى دخولى كلية الصيدلة". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201357 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ذكريات بطاركة الكنيسة مع الثانوية العامة البابا شنودة: كنت الأول على المدرسة والبابا تواضروس يروى قصة زيارة أبلة شفيقة ووالدته لرؤية "العدرا" ودخوله كلية الصيدلة.. والطلاب يلجأون لصلوات القديسيين البابا تواضروس يروى ذكرياته مع الثانوية العامة وقصة ذهاب والدته مع أبلة شفيقة إلى قداسة البابا كيرلس السادس. وروى قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ذكرياته مع امتحانات الثانوية العامة التى تقدم لها عام 1969 بالتزامن مع ظهور السيدة العذراء أعلى كنيستها بالزيتون وقال البابا: "فى عام 1969 كنت فى الثانوية العامة، وكانت أمى صديقة لشقيقة البابا كيرلس "أبلة شفيقة" وهى مدرسة، وكانت أمى تخشى على بسبب رعب الثانوية العامة إذ تمنينا معًا أن أدخل كلية الصيدلة". وأشار البابا تواضروس، إلى أن "أبلة شفيقة" شقيقة البابا كيرلس اقترحت على والدته زيارة العذراء والسلام على البابا كيرلس، فقالت والدتى للبابا: "صلى لابنى ليدخل كلية الصيدلة وعادت والدتى دون أى قلق، حيث أزال ظهور العذراء القلق من قلبها". واستكمل البابا: "لم أرى ظهور العذراء بنفسى ولكن رأيته فى عيون والدتى.. فكنا فرحين ونشعر بالسلام الذى بعثته فى نفس أمى.. واعتقد أن صلوات العذراء والبابا كيرلس كانت سببًا فى دخولى كلية الصيدلة". البابا شنودة الثالث وكان قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ 117 وجه فى إحدى عظاته نصائح إلى طلاب الثانوية خلال تسعينات القرن الماضى، جاء فيها " خدوا بالكم من ورقة الأسئلة وأفهموا الأسئلة كويس جدا وشوفوا إيه المطلوب بالظبط وأفهموا السؤال كويس وجمعوا كل معلوماتكم". واستعرض البابا شنودة ذكرياته مع الثانوية العامة قائلا "على أيامنا الثانوية العامة كان اسمها التوجيهية أنا نجحت في الثانوية العامة سنة 1942 وكنت بطلع الأول في المدرسة وكنت بمسك ورقة الأسئلة بعد الامتحان وأقدر لنفسى الدرجات فأصبحت بالخبرة أقدر لنفسى التقديرات وأنا في اللجنة وليس بعد الخروج من اللجنة وليست الشطارة الإسراع في الخروج خليك أخر واحد يقعد في اللجنة وكنت أول ما أجاوب أجاوب الأسئلة الخفيفة فى الأول وإن كان فيه سؤال فيه كذا نقطة جاوب النقطة السهلة في الأول والصعبة بعدين". صلوات القديسيين ويأتي البابا كيرلس السادي أبرز القديسين الذي تتطلب شفاعته، كما يردد الطلاب صلاته قبل دخول اختباراتهم، وهي الصلاة التى قالها بهدف تذليل الصعاب واجتياز الامتحانات بهدوء والحصول على درجات جيدة. وأطلق على تلك الصلاة "صلاة قبل المذاكرة والامتحان"، وهي كالآتى: "أشكرك يا ربى لأنك علمتنى أن الجأ إليك وقت الشدائد إذ قلت ادعوني وقت الضيق أنقذك فتمجدني، فها أنا يارب أصرخ نحوك أن تمنحني حكمة وفهماً حتي يسهل عليَّ الامتحان، واعطني نعمة حتي اعبر التجربة بسلام وامنحني سلاماً عميقاً وبركة في الوقت الذي أكون فيه بلجنة الامتحان". "ربى أتوسل إليك أن تعطني نعمة في أعين المدرسين وحنن قلوبهم عليَّ في تصحيح أوراقي، يارب أنا خاطي ولم أرضك ولم أرضي نفسي طول السنة ولكن أسألك أن لا تعاملني كشروري وقساوة قلبي بل بعطفك وحنانك، يارب آنت قلت "اطلبوا تجدوا، اسألوا تعطوا، اقرعوا يفتح لكم"، فها أنا منك اطلب وعلي باب مراحمك أقرع فلا ترفض صلاتي لأنك قلت: "من يقبل إلي لا أخرجه خارجا واستجب لي بشفاعة الست العذراء وملائكتك إلي الأبد آمين". ثم تختتم الصلاة، بسرد الصلاة الربانية "أبانا الذي في السموات" وأما البابا شنودة فهو الآخر لم ينسى أبناءه من الطلبة، فقال لهم تلك الصلاة: «أنا يارب لا أستطيع أن افهم من ذاتي آنت تجلس معي وتفهمني وأشكرك على ذلك لأنك كنت معي وأنا أذاكر ليس من اجل العلم ولا من اجل مستقبلي وإنما من أجلك لكي يعرف الكل أن أولادك ناجحون وان كل عمل يقومون به يكونون أمناء فيه ويكون الرب معهم و يأخذ بيدهم فيمجدونك الناس بسببهم، آمين». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201358 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث وكان قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ 117 وجه فى إحدى عظاته نصائح إلى طلاب الثانوية خلال تسعينات القرن الماضى، جاء فيها " خدوا بالكم من ورقة الأسئلة وأفهموا الأسئلة كويس جدا وشوفوا إيه المطلوب بالظبط وأفهموا السؤال كويس وجمعوا كل معلوماتكم". واستعرض البابا شنودة ذكرياته مع الثانوية العامة قائلا "على أيامنا الثانوية العامة كان اسمها التوجيهية أنا نجحت في الثانوية العامة سنة 1942 وكنت بطلع الأول في المدرسة وكنت بمسك ورقة الأسئلة بعد الامتحان وأقدر لنفسى الدرجات فأصبحت بالخبرة أقدر لنفسى التقديرات وأنا في اللجنة وليس بعد الخروج من اللجنة وليست الشطارة الإسراع في الخروج خليك أخر واحد يقعد في اللجنة وكنت أول ما أجاوب أجاوب الأسئلة الخفيفة فى الأول وإن كان فيه سؤال فيه كذا نقطة جاوب النقطة السهلة في الأول والصعبة بعدين". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201359 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث البابا شنودة فهو الآخر لم ينسى أبناءه من الطلبة فقال لهم تلك الصلاة: «أنا يارب لا أستطيع أن افهم من ذاتي آنت تجلس معي وتفهمني وأشكرك على ذلك لأنك كنت معي وأنا أذاكر ليس من اجل العلم ولا من اجل مستقبلي وإنما من أجلك لكي يعرف الكل أن أولادك ناجحون وان كل عمل يقومون به يكونون أمناء فيه ويكون الرب معهم و يأخذ بيدهم فيمجدونك الناس بسببهم، آمين». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 201360 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا رب ساعدنا في البحث عن نعمة الله والحفاظ عليها في حياتنا أمين. |
||||