شهادة لعلها أعذبها، وجاءت على فم قائد المئة
الموكل بتنفيذ حكم الصلب في الرب يسوع. فهو إذ سمع كلماته،
ورأى آلامه، وشهد موته؛ أقرَّ بشهادة واضحة لا تقبل الشك:
"بالحقيقة كان هذا الإنسان باراً".
إنها شهادة الله في الحقيقة، ولكنه - تبارك اسمه - أرسلها على فم هؤلاء.