![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() قاس ألف ذراعٍ وعبَّرني ... والمياه إلى الكعبين. ثم... إلى الركبتين. ثم... إلى الحقوين. ثم... إذا بنهرٍ... نهرٍ لا يُعبَرُ ( حز 47: 3 - 5) نصل إلى المياه الطامية والنهر الذي لا يُعبَر. وهذه تذكرنا بصلاة الرسول بولس للقديسين في أفسس، إذ قال: «حتى تستطيعوا أن تُدركوا مع جميع القديسين، ما هو العرض والطول والعُمق والعُلو، وتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة، لكي تمتلئوا إلى كل ملء الله» ( أف 3: 18 ، 19).  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| كل هذا يُعبَر عنه فقط بالصلاة | 
| لا يَعبُر فيها نجسٌ | 
| إيليا والنهر يجف | 
| سفر إشعياء 63: 12 الذي سير ليمين موسى ذراع مجده الذي شق المياه | 
| مغادرة أسرة الشاب القبطي المتهم بالزواج من مسلمة قرية الطامية |