![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اسْمَعُوا أَقْوَالِي أَيُّهَا الْحُكَمَاءُ، وَأصْغُوا لِي أَيُّهَا الْعَارِفُونَ [2]. في الأصحاح السابق وجه أليهو حديثه إلى أيوب، حيث أجاب على أسئلته بخصوص الأحزان والضيقات، موضحًا أنها بسماح الله لأجل نفع المؤمنين، حيث تُعطى الفرصة للمؤمن أن ينسحب إلى داخله، ويكتشف أخطاءه، ويطلب الوسيط الواحد الإلهي. لم يجبه أيوب، ولا علق على كلماته. الآن يوجه حديثه بصفة خاصة إلى أصدقائه الثلاثة، وقد دعاهم حكماء، وُهبت لهم المعرفة. وهو في هذا أراد أن يهيئهم للاستماع إليه باهتمام دون تحفزٍ. ولعله تطلع إليهم أنهم بالفعل هم حكماء، قادرون على تتبع أقواله وشرحه لبعض الأمور الصعبة. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|