* و"بركة الهالك" حلت عليها (أي على الكنيسة المهتمة بخلاصه)، حينما تتوقع هلاك الخاطي، وبنصائحها المقدسة ترده من حفرة الخطية. مكتوب هكذا: "من ردَّ خاطِئًا عن ضلال طريقه، يُخَلِّص نفسًا من الموت، ويستر كثرة من الخطايا" (يع 20:5). إنه لأمر يستحق مكافأة عظيمة أن تُخلص من موت الجسد، هذا الذي سيموت إن آجلًا أو عاجلًا، فكم بالأكثر يستحق مَنْ يحرر نفسًا من الموت، لتعيش في المدينة السماوية بغير نهاية؟