 
			
				06 - 01 - 2023, 01:24 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 			 			 			 		  		 		 			 			 
ثمَّ  أنَّ  زَمَنَ الْمِيلاد بِأَحدَاثِهِ جَميعِها، يَرتَكِزُ عَلَى فِكْرةِ   الظُّهور! كلمةُ اللهِ الّذي ظَهَرَ في هَيئةِ إنسان. وَهَذَا مَا   أَعلَنَهُ القدّيسُ يُوحَنَّا، مُسْتَهِلًّا بِشَارتَهُ، قائِلًا:   ﴿والكَلِمَةُ صارَ بَشرًا، فَسَكنَ بينَنا، فَرَأينا مَجدَهُ﴾ (يوحنّا   14:1). كَلِمَةُ الله لَحظةَ الوِلادَة ظَهرَ أَوّلًا لِوَالِدَيهِ مَريمَ   وَيُوسُف. ثُمَّ ظَهرَ لِمَجموعَةِ الرُّعاة، وَقَدْ زَفَّتْ لهمُ   الْمَلائِكَةُ البُشرَى بِوَلادَةِ الْمُخلِّص (راجع لوقا 8:2-20). وَهَا   هوَ اليَوم، يَظْهَرُ وَيَتَراءَى لِلمَجوسِ، وَقَدْ جَاؤوا يُؤدّونَ   السَّجودَ لِمَلِكِ اليهودِ، إذْ شَاهَدوا نَجمَهُ في الْمَشرِق!
 
  
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |