![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() «مِن ثَمَّ أيُّهَا المَلِكُ أَغرِيبَاسُ لَم أَكُن مُعَانِدًا لِلرُّؤيَا السَّمَاوِيَّةِ» ( أعمال 26: 19 ) في لحظة كان شاول «لَم يَزَل يَنْفُثُ تَهَدُّدًا وقَتلاً على تَلاميذ الرَّبِّ»، وفي اللحظة التالية «سَقطَ علَى الأَرضِ»، مُتسائلاً: «يا رَبُّ، مَاذا تُرِيدُ أَن أَفعَلَ؟». لقد تحطم الجبل في انهيار مفاجئ.   كيف انقشعت كل أسباب اضطهاد بولس حتى لم يتبق منها ما يُجيب عن سؤال الرب يسوع: «شَاولُ، شَاولُ! لِماذَا تَضْطَهِدُنِي؟»! إن الرب يسوع حيُّ ومُرفَّع فى المجد، وظهر لشاول، وأكرمَهُ بأن يتحاجج معه.  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| مرثاة لشاول ويوناثان | 
| كيف متى يتحاجج البشر مع الله خالقهم | 
| يارب انا قى اشد حتياجي اليك | 
| احلى مسائل روحية | 
| لا تأمن لشاول |