![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]()   «حبلت المرأة وولدَت ابنًا.  ولـمَّا رأتهُ أنه حسنٌ، خبأتُهُ ثلاثة أشهر» ( خروج 2: 2 ) عند ولادة الطفل موسى، أدركت يُوكابَد أن هذا الطفل غير عادي، ليس فقط لنفسها، ولكن أكثر أهمية للرب ( أع 7: 20 ). وهذه هي الطريقة التي يجب على كل أًم أن ترى أولادها بها؛ كم هم مُميَّزون جدًا في عيني الرب ( لو 18: 16 ). ويُمكننا أن نتفق على أن كل طفل هو نعمة من الرب ( مز 127: 3 ). ويجب أن تتوق كل أُم لحماية وليدها بعيدًا عن جميع الأخطار المُحتملة. وهذا ما فعلته يُوكابَد بدعم واتفاق مع زوجها عَمْرَام، وبالإيمان في الرب، فأخفَت الطفل ثلاثة أشهر ( خر 2: 2 ).  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| VIP |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 جميل جدا الرب يباركك  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| يُوكابَد وبطاعة الإيمان | 
| يُوكابَد غرست في قلب طفلها هوية الله | 
| تُمثل يُوكابَد درسًا هامًا | 
| أدركت ان ....... | 
| عادي جدا لما تمشي عادي |