![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() بالإيمان نُقل أخنوخ لكي لا يرى الموت، ولم يوجد لأن الله نقله. إذ قَبْلَ نقله شُهد له بأنه قد أرضى الله ( عب 11: 5 ) الشركة: «وسار أخنوخ مع الله» ( تك 5: 22 ، 24)، أي أنه كان في شركة مستمرة مع الله. ومما هو جدير بالذِكر أن هذه العبارة ذُكرت مرتين عن أخنوخ، بينما ذُكرت مرة واحدة عن نوح ( تك 6: 9 ). وإن كان أخنوخ يرمز للكنيسة، ونوح يرمز للبقية الأمينة التي ستجتاز الضيقة، فإننا نفهم، رمزيًا ، أن الكنيسة تتمتع بامتياز الشركة الأعظم والأعمق، لأن شركتها هي مع الآب ومع ابنه.  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| الله والشركة والخدمة | 
| المعرفة والشركة مع الله | 
| التسبيح والشركة مع الله | 
| حياة مريم والشركة مع الله | 
| الله والشركة |