![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() حِينَئِذٍ رَنَّمَ مُوسَى وَبَنُو إِسْرَائِيلَ ... الرَّبُّ قُوَّتِي وَنَشِيدِي، وَقَدْ صَارَ خَلاَصِي ( خروج 15: 1 ، 2) «الربُّ قوتي» ونحن يُمكننا أن نرى قوة الرب في أمرين: الأول في الشدائد، حيث الاحتياج إلى الصبر والاحتمال «الله لنا ملجأٌ وقوةٌ. عونًا في الضيقاتِ وُجِدَ شديدًا» ( مز 46: 1 ). أما الأمر الثاني فالرب قوتنا في العمل لأجله؛ وقد قال الرب: «لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئًا» ( يو 15: 5 )، وهذا ما أكده الرسول بولس عندما قال: «أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني» ( في 4: 13 ). |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لن تخور قوتي لأنك أنت قوتي |
| «الربُّ ظلُّ لكَ» ( مز 121: 5 ) |
| صالحٌ هو الربُّ |
| هو الربُّ! |
| "ليعطك الربُّ الوفاق وفقاً لمشيئته، صلّوا من أجلي أنا الشقي لكي ينير الربُّ عينيَّ الحقيتين لأن له ا |