تعلَّم أن ذات الإله الذي كان معه في بيت فوطيفار، لم يزل معه في السجن.
فنقرأ: «وَلَكِنَّ الرَّبَّ كَانَ مَعَ يُوسُفَ، وَبَسَطَ إِلَيْهِ لُطْفًا، وَجَعَلَ نِعْمَةً لَهُ فِي عَيْنَيْ رَئِيسِ بَيْتِ السِّجْنِ» ( تك 39: 21 ).
لقد تعلَّم أنه حتى في هذا المكان الرهيب، كان الرب معه،
ويعمل لأجله، فبسط له لطفًا،
وجعل له نعمة في عيني رئيس بيت السجن،
فأودع رعاية كل المسجونين ليوسف.