![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فى النهاية فرح التطلُّع إلى الأبدية: - فالأبدية والخلود هى النهاية السعيدة التى تتصاغر أمامها كل آلام وضيقات الزمان الحاضر، وفى هذا قال القديس بولس الرسول: «فَإِنِّى أَحْسِبُ أَنَّ آلاَمَ الزَّمَانِ الْحَاضِرِ لاَ تُقَاسُ بِالْمَجْدِ الْعَتِيدِ أَنْ يُسْتَعْلَنَ فِينَا» (روميه 8: 18). - لذلك ففرق بين أفراح الحياة اليومية العادية، والفرح الإلهى الحقيقى!! الشامل، والدائم، بينما أفراح العالم: مزيفة، ومؤقتة، وجزئية. نطلب من الرب أن يمنحنا فرحه الحقيقى، الذى يهدئ النفس، ويشبع الروح، وينير المستقبل، له كل المجد. . |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
جميل جدا جدا
ربنا يفرح قلبك |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|
❈ Administrators ❈
|
موضوع مثمر وجميل جداً
ربنا يبارك خدمتك |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
شكرا على المرور |
||||
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|