|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
| الآيات (1-4): "اِحْمَدُوا الرَّبَّ لأَنَّهُ صَالِحٌ، لأَنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ. لِيَقُلْ إِسْرَائِيلُ: «إِنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ». لِيَقُلْ بَيْتُ هَارُونَ: «إِنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ». لِيَقُلْ مُتَّقُو الرَّبِّ: «إِنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ»."............ مزمور 118 تتكرر عبارة إن إلى الأبد رحمته أربع مرات، ورقم 4 يشير للعالم وذلك لأن رحمة الرب شملت العالم كله، فهو صالح = صانع الخيرات. ورحمته شملت الجميع يهودًا (فهو خلصهم من كل ضيقاتهم)، وكهنة = بيت هرون = إذ أعطاهم أن يكونوا كهنة له فنالوا كرامة أكثر من باقي الشعب، خصوصًا *إذ أزهرت عصا هرون *وأيضاً حينما اقتربوا للمذبح يشفعون في الشعب. ورحمة الله تشمل كل متقو الرب = الذين يستجيبون له ولعمله، وأما المعاندون فهم يرفضون رحمته. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |