![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 فإن قلنا بغير هذا نسقط في العقاب مع من ذكرهم صفنيا النبي: "القائلين في قلوبهم إن الرب لا يحسن ولا يسيءُ"   (صف 1: 12). أو على الأقل نصير بين المجدفين على الله القائلين: "كل مَن   يفعل الشرَّ فهو صالح في عيني الرب، وهو يُسَرُّ بهم. أو أين إله العدل؟"   (مل 2: 17)، ونسقط في التجديف الذي وصفه (النبي) هكذا: "عبادة الله باطلة،   وما المنفعة من أننا حفظنا شعائرهُ وأننا سلكنا بالحزن قدام رب الجنود.   والآن نحن مطوِّبون المستكبرين، وأيضًا فاعلو الشرّ يُبنَون بل جرَّبوا   الله ونجوا" (مل 3: 14، 15)  الأب ثيؤدور  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  |