الصديق يلهج بالحكمة والحق لأنه يحفظ وصايا الله ويتمسك بها ، يعرف ان الوصية ترجعنا الي الصورة الاولي التي خلقنا ربنا عليها ومخالفتها ادت للسقوط ، دائما مخافه الله في قلبه ، يخاف ان يحزن قلب الله الذي احبه ، يتلو قائلا : " سمر خوفك في لحمي" والكنيسة تعلمنا : " مُكَمِّلِينَ الْقَدَاسَةَ فِي خَوْفِ اللهِ." ( ٢كو ٧:١)