|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
15 - 05 - 2012, 11:17 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
|
المزمور المائة و الثاني والأربعون 1 قصيدة لداود لما كان في المغارة. صلاة. بصوتي إلى الرب أصرخ. بصوتي إلى الرب أتضرع 2 أسكب أمامه شكواي. بضيقي قدامه أخبر 3 عندما أعيت روحي في ، وأنت عرفت مسلكي. في الطريق التي أسلك أخفوا لي فخا 4 انظر إلى اليمين وأبصر، فليس لي عارف. باد عني المناص. ليس من يسأل عن نفسي 5 صرخت إليك يارب. قلت: أنت ملجإي، نصيبي في أرض الأحياء 6 أصغ إلى صراخي، لأني قد تذللت جدا. نجني من مضطهدي، لأنهم أشد مني 7 أخرج من الحبس نفسي ، لتحميد اسمك. الصديقون يكتنفونني، لأنك تحسن إلي 
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| المزمور المائة و الخامس والأربعون |
| المزمور المائة والأربعون |
| المزمور المائة و التاسع والأربعون |
| المزمور المائة و السابع والأربعون |
| المزمور المائة والسادس والأربعون |
العرض الشجري