![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() و أنا صغيره كان دايماً بيبهرني في الكتاب المقدس قصص المعجزات و أزاي يسوع بيقوِّم من الأموات و يشفي و يسكِت البحر و الريح بكلمه .. . لغاية لما كبِرت و فهمت أيه هو تعريف كِلمة "معجزه " : هي فعل خارق لقوانين و قواعد الطبيعه. و فهمت أن ده العادي بتاع يسوع لأنه هو أصلاً شخص خارق للطبيعه .. بس التحدي الأكبر بالنسبالي هو لما كنت بشوف يسوع بيتعامل أزاي مع الناس و مع الخطاه .. أزاي كان بيحب قاعدة العشارين و الزواني لدرجة أنه كان بيتقال بين الناس "هذا يجالس العشارين و الخطاه و يأكل معهم" أزاي بمنتهى الحب غير المشروط بيغير قلب الزانيه و يرجع المجدليه (الملبوسه المجنونه) لأعظم خادمه و كارزه و فجأه أكتشفت أن يسوع لما قال الآيه دي في أنجيل يوحنا مكانش يقصد بس أني أعمل أعماله " الخارقه للطبيعه" ده في حاجات أصعب طالب مني أتعلمها منه .. دعاني أمشي وراه في طريق الحب و القبول الغير مشروط و أفضل أقدِم بدون مقابل لأن هو ده الطريق الوحيد اللي هيغيرني و يغير العالم اللي حواليا .. يسوع طريقه و أعماله مش سهله بس هو واعد هيكون ماسك أيدي و هيدوقني و يشبعني بالحب ده قبل ما أفكر أخدم بيه أخويا .  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| الحب الغير محدود والغير مشروط | 
| القبول الغير مشروط | 
| القبول الغير مشروط | 
| شكراً يارب ع الحب الغير مشروط | 
| الحب الغير مشروط نعمه |