![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
من أراد أن يراك مخطئاً، سيراك هكذا ولو كان كفيفاً. فلا تنشغل بإرضاء الناس. بخصوص إرضاء الناس: يوضح ق.بولس أن الفيصل في ذلك هو ‹إرضاء الله›، فمرة يقول: + ”لَوْ كُنْتُ حَتَّى الآنَ أُرْضِي النَّاسَ، لَمَا كُنْتُ عَبْداً لِلْمَسِيحِ“ (غل10:1). حيث يقصد أنه عندما يختص الأمر بالإيمان والعقيدة فعلى المرء: ▲ أن ينفذ وصايا الرب ليرضيه، حتى لو نتج عن ذلك عداوة وتهديدات بالموت. ▲ ولا يهتم إن كان هذا يُرضي الناس أم لا: • فلا ينتفخ بالمديح، ولا يحطمه التوبيخ. • لا يتعالى بالغنى، ولا يتقوقع على نفسه بسبب الفقر. فقد حرره ربنا يسوع المسيح من عبودية هذه الأمور. وفي موضع آخر يقول: + ”أَسْعَى لإِرْضَاءِ الْجَمِيعِ فِي كُلِّ شَيْءٍ، لِكَيْ يَخْلُصُوا“ (1كو33:10). بما يعني أنه وإن كان يرضي الناس الذين يشتهي تغيير قلوبهم، إلا أن ذلك بقصد أساسي هو خلاصهم ‹إرضاء لله›. |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
لا يتعالى بالغنى، ولا يتقوقع على نفسه بسبب الفقر
ربنا يباركك |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
ميرسى على مرورك الغالى مرمر ![]() ![]() |
||||
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| بارضاء البطن يتشامخ الفكر |
| و تنسي جرحك علشان تنشغل بأوجاع الناس |
| لا تهتم بارضاء الآخرين |
| لا تنشغل بأخطاء الناس، أو ما تظنها أخطاء |
| لا تنشغل |