![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
عُشر | عُشُور | أعشار
أنها دفع واحد من عشرة من المحصول للرب. ودفع العشر عادة شرقية قديمة، استعملتها عدة شعوب قبل العبرانيين، إذ كانت تقدم أعشار محاصيلها الزراعية والحيوانية، لالهتها الوثنية، لكسب رضاها ومباركة تلك المحاصيل (تك 14: 20 و28: 22). ثم ادخل موسى، بإلهام الهي، العشور كفرض على جميع العبرانيين. وكانت العشور على جميع العبرانيين. وكانت تقدم للاويين الذين حرموا من أي نصيب في تملك الاراضي. كما أن اللاويين كانوا يقدمون عشر تلك العشور لإخوانهم الكهنة (عد 18: 20 و32). وكان اليهود يعشرون الباقي، أي تسعة الاعشار، ويحتفلون بالتعشير في القدس، أو في أي مكان قريب منها، أما بعشر المحصول، أو بثمن ذلك العشر بعد بيعه (لا 27: 31 وتث 12: 17 و18 و14: 22-27). وكان المعشرون، في ذلك العيد، يكرمون اللاويين ويضيفونهم. وكانوا في السنة الثالثة من كل ثلاث سنوات يعشرون في بيوتهم، لكي يتيحوا البهجة والاحتفال للذين لا يقدرون على الذهاب إلى القدس، من الفقراء والمرضى والعجزة (تث 14: 28 و29). وكان على اليهودي أن يقدم في العشور، ما هو صالح. وكان التعشير يعتبر باطلًا إذا قدم الرجل تعشيرًا رديئًا. وكان أهم الأعشار على الأبقار والمواشي. ولم يكونوا ملزمين بتعشير الاعشاب. ومع هذا كان الفريسيون يعشرون النعنع والكمون والشبث (مت 23: 23). |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أعصار تورنادو مذهلة، الولايات المتحدة الأمريكية |
| عَزُور أبو يرينا |
| عَزُور أبو حننيا |
| عَزَزْيا من الوكلاء على أعشار وتقدمات الهيكل |
| رُومَمْتي عَزر |