|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
| ما أعظم هذا الوفاء و المحبة من إنسان غريب الجنس  و العجيب ان داود يخونه ابنه و لكن يناصره الغرباء  الذين أحبوه كما ناصرة من قبل يوناثان و ميكال ابناء شاول  الذى كان يضطهده فليتك تكون وفياً لكل انسان قدم لك محبة  و فوق الكل تكون وفياً لله فلا تخونه بفعل الخطية  و ان أخطأت ترجع اليه بالتوبة سريعاً. | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
| 
 |