![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			  سنكسار ( يوم الثلاثاء ) 10 مارس 2015 1 برمهات 1731 ![]()  اليوم الاول من شهر برمهات المبارك استشهاد القديسين مقرنيوس وتكلا في هذا اليوم تذكار استشهاد القديسين مقرنيوس وتكلا ، صلاته  تكون معنا ولربنا المجد دائما آمين .نياحة القديس نركيسوس في مثل هذا اليوم من سنة 222 م تنيح الأب القديس نركيسوس أسقف  بيت المقدس ، وهذا الأب قدم إلى بيت المقدس في سنة 190 م في عهد الكسندروس قيصر  الذي كان محبا للنصارى . وكان هذا الأب قديسا كاملا في جميع تصرفاته ، فرعى شعبه  أحسن رعاية ، ولم يلبث قليلا على كرسيه حتى مات الكسندروس ، وقام بعده مكسيميانوس  قيصر ، وهذا أثار الاضطهاد على المسيحيين ، وقتل عدداً كبيرا من الأساقفة وغيرهم ،  وهرب البعض تاركا كرسيه أما هذا الأب فقد منحه الله موهبة صنع العجائب ، ففي ليلة  عيد القيامة كان الزيت قد نفذ من القناديل ، فأمر أن تملأ ماء فأضاءت. واستنار  الجميع فى تلك الليلة من ضوء تعاليمه أيضا . ولكن عدو الخير لم يسكت ، فحرك البعض  ضده ، فاتهموه بخطية النجاسة ، وكان جزاء الله مرا على أولئك الكاذبين ، إذ مات  أحدهم محروقا ، واندلقت أمعاء آخر ، وذاب جسم الثالث من دوام المرض ، وقتل رابع ،  وتاب الخامس ذارفا الدموع معترفا بذنبه  .أما القديس فذهب إلى البرية واختفى فيها لئلا يكون بقاؤه سببا في عثرة أحد ، وأذ لم يعرف من أمره شيئا ، اختاروا عوضه آنسانا اسمه ديوس ، فقام زمانا ثم تنيح فقدموا آخر اسمه غوردينوس . ولما انقضى زمان الاضطهاد عاد الأب نركيسوس إلي أورشليم فقابله شعبه بفرح عظيم . وطلب إليه غورينوس أن يتسلم كرسيه فلم يقبل وآثر الوحدة . فألح عليه أن يبقى معه بالقلاية فأقام معه سنة تنيح على أثرها غورينوس ، فتسلم القديس نركيسوس كرسيه . وكان قد كبر وضعف جدا ، فطلب من أبنائه أن يختاروا أسقفا آخر عليهم فأبوأ . وحث أن الكسندروس أسقف القبادوقية حضر إلي بيت المقدس ليصلى ويعود ، ولما هم بالرجوع بعد العيد اذا بالشعب يسمع صوتا عظيما في كنيسة القيامة يقول " اخرجوا إلي باب المدينة الفلانى ، وأول من يدخل منه فهذا امسكوه وأبقوه مع نركيسوس ليساعده . فكما خرجوا إلي الباب التقوا بالأسقف الكسندروس فرجوه أن يقيم مع الأب نركيسوس ، فقبل بعد تمنع شيد ، ولبث معه الى أن تنيح ، وكانت مدة جلوس هذا الأب على كرسى الأسقفية سبعا وثلاثين سنة ، وجملة حياته مائة وست عشرة سنة. صلاته تكون معنا آمين . استشهاد القديس الكسندروس الجندى في مثل هذأ اليوم استشهد القديس الكسندروس الجندى ، في أيام  الملك الوثنى مكسيميانوس . ولما امتنع هذا القديس عن التبخير للأصنام عاقبه الملك  بأن علقه من يديه ، وربط فى رجليه حجرا ثقيلا ، وأمر بضربه وحرق جنبيه وجعل مشاعل  نار عنى وجهه . واذ لم تثنه هذه العذابات أمر الملك بضرب رقبته ونال إكليل الشهادة  شفاعته تكون معنا . آمين  . | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| سنكسار ( يوم الثلاثاء ) 1 مارس 2016 | 
| سنكسار ( يوم الثلاثاء ) 31 مارس 2015 | 
| سنكسار ( يوم الثلاثاء ) 24 مارس 2015 | 
| سنكسار ( يوم الثلاثاء ) 17 مارس 2015 | 
| سنكسار ( يوم الثلاثاء ) 3 مارس 2015 |