![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() موت لعازر وحمله إلى حضن إبراهيم: أَمَّا لَعَازَرُ، فَلَمْ يُذْكَرْ شَيْءٌ عَنْ دَفْنِهِ. رُبَّمَا نَقَلَهُ ذَوُو الرَّحْمَةِ إِلَى مَقْبَرَةِ الْفُقَرَاءِ، وَلَكِنَّ الْإِنْجِيلَ يَقُولُ: "وَحِينَ مَاتَ الْفَقِيرُ، حَمَلَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ إِلَى حِضْنِ إِبْرَاهِيمَ" (لوقا 16: 22). إِنَّهُ مَوْتٌ يَتَحَوَّلُ إِلَى لِقَاءٍ مَعَ الرَّبِّ، لا إِلَى فُرَاقٍ. وَيُؤَكِّدُ سِفْرُ الْحِكْمَةِ: "أَمَّا نُفُوسُ الأَبْرَارِ فَهِيَ بِيَدِ اللهِ، فَلاَ يَمَسُّهَا أَيُّ عَذَابٍ… وَلَكِنَّهُمْ فِي سَلاَمٍ… رَجَاؤُهُمْ كَانَ مَمْلُوءًا خُلُودًا" (الحكمة 3: 1–4). فَلَعَازَرُ دَخَلَ مَسْكَنَ السَّلاَمِ، حَيْثُ لَا جُوعَ وَلَا أَلَمَ وَلَا قَهْرَ.  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  |