![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يوشيا في سن العشرين ابتدأ يطهِّر المملكة من الأوثان امتلأ قلبه بالغيرة لله، ولم يحتمل أن يرى العبادة الوثنية وقد استشرت في المملكة، فبدأ التطهير الشامل منها «ابتدأ يُطهِّر يهوذا وأورشليم من المرتفعات والسواري والتماثيل والمسبوكات. وهدموا أمامه مذابح البعليم، وتماثيل الشمس التي عليها من فوق قطّعه، وكسّر السواري والتماثيل والمسبوكات ودقّها ورشّها علي قبور الذين ذبحوا لها. وأحرق عظام الكهنة علي مذابحهم، وطهَّر يهوذا وأورشليم» (2أخبار43:3-5). إن النتيجه التلقائيه للعلاقة القلبية مع الرب هي رفض كل صنم واستبعاد كل معبود. إن يسوع المسيح هو الإله الحق والحياة الأبدية، وهو لا يحتمل أن يشاركه في القلب غرض آخر. لذا يقول الكتاب «أيها الأولاد احفظوا أنفسكم من الأصنام» (1يوحنا 5: 12). |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|