![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فقالَ لَه سائِرُ التَّلاميذ: رأَينا الرَّبّ. فقالَ لَهم: إِذا لم أُبصِرْ أَثَرَ المِسمارَينِ في يَدَيهِ، وأَضَعْ إِصبَعي في مَكانِ المِسمارَين، ويدي في جَنْبِه، لن أُومِن تَشِيرُ عِبَارَةُ "رَأَيْنَا الرَّبَّ"، وَفِي الأَصْلِ اليُونَانِيِّ Ἑωράκαμεν مِنَ الفِعل ὁράω، (وَمَعْنَاهُ: نَظَرَ بِوَعيٍ وَإِيمَانٍ)، إِلَى أَهَمِّيَّةِ النَّظَرِ المُدْرِكِ لِكَي نُؤْمِنَ. وَهَذَا النَّظَرُ الإِيمَانِيُّ يُذَكِّرُنَا بِـ رِوَايَةِ الحَيَّةِ النُّحَاسِيَّةِ فِي الصَّحرَاءِ (عَدَد 21: 4–9)، حَيْثُ كُلُّ مَن نَظَرَ إِلَيْهَا نَجَا. فَهَل نَعرِفُ كَيفَ نَرفَعُ عُيونَنا لِنَرَى مَحَبَّةَ الآبِ غَيرِ المَحدُودَةِ فِي ابنِ الإِنسَانِ المَصلُوبِ وَالقَائِمِ مِن بَينِ الأَموَاتِ |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|