![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
جوه المغارة… وحدة، ويأس.. وده كان حال إيليا في (١ ملوك ١٩). وقف قدّامي المشهد ده وأنا بقراه. شفت إيليا… النبي القوي، وهو حابس نفسه جوا مغارة، مش شايف غير نفسه بس، ومش قادر يشوف بعينين الله… نسي المواعيد، نسي الانتصارات، ونسي اللي الرب عمله معاه قبل كده. لكن الرب كان بيحضّره لدرس جديد… ماكلمهوش في ريح، ولا نار، ولا زلزلة. لكن كلّم قلبه بصوت هادئ خفيف. وفي اللحظة دي، إيليا خرج من المغارة.. لأنه فهم… فكر الله أعمق من مشاعره.. "فَلَمَّا سَمِعَ إِيلِيَّا لَفَّ وَجْهَهُ بِرِدَائِهِ وَخَرَجَ وَوَقَفَ فِي بَابِ الْمُغَارَةِ، وَإِذَا بِصَوْتٍ إِلَيْهِ يَقُولُ: «مَا لَكَ ههُنَا يَا إِيلِيَّا؟»" (١ ملوك ١٩: ١٣) يا ترى إيه المغارة اللي أنت وأنا محبوسين فيها؟ خوف؟ عزلة؟ شعور بالفشل؟ النهاردة الرب بيناديك، مش بصوت عالي… لكن بصوت هادي خفيف جواك. خد قرار…✋ انك تطيع صوته، واطلع من مغارتك، وابدأ تسمع له من جديد.🙏💜 |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اطلع على المسرح |
اطلع بره نفسك |
قوم اطلع فوق جميزتك |
امشي اطلع بره |
اطلع فوق .......جميزتك |