كان المشرفون على العمل مملوءين غيرة على بيت الرب،
فلم يُطلب منهم حساب عما أنفقوه. وَأَمَّا فِضَّةُ ذَبِيحَةِ الإِثْمِ وَفِضَّةُ ذَبِيحَةِ الْخَطِيَّةِ، فَلَمْ تُدْخَلْ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ، بَلْ كَانَتْ لِلْكَهَنَةِ. [16]
في طاعةٍ لكلمة الرب (لا 5: 16؛ عد 5: 8-9)،
فضة ذبيحة الإثم وفضة ذبيحة الخطية تُعطَى للكهنة ولا تدخل بيت الرب.