v هبْ لي أن أترنم مع سليمان الحكيم، قائلاً:
أنت مكوِّن الإنسان بحكمتك، لكي يسود الخلائق التي صنعتها.
ويسوس العالم بالقداسة والبرّ، ويجري الحكم باستقامة النفس (حك 9: 2-3).
تريد أن الجميع يصيرون بالحق ملوكًا وسادة وقادة،
لا ليَستعبدوا إنسانًا، مهمًا كانت ضعف قدراته،
بل يقودوا بروحك القدوس قلوبهم،
ويضبطوا بنعمتك حواسهم وعواطفهم.
وينعموا بمجد حرية أولاد الله!