![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إن إظهار محبة المسيح للخطاة دون أن يبدوا مُؤيدين للخطيئة هو توازن دقيق يتطلب حكمة ورحمة وأساسًا راسخًا في إيماننا. إنه تحدٍّ يدعونا إلى تجسيد كلمات القديس أوغسطينوس: "أحب الخاطئ، وابغض الخطيئة". هذا النهج، عندما يُعاش بصدق، يُمكن أن يكون شهادةً قويةً على محبة المسيح المُغيّرة |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هدفنا ليس كسب الجدل بل الشهادة لمحبة المسيح المُغيّرة |
النعمة المُغيّرة |
إن محبة الناس متغيّرة؛ أما محبة المسيح فهي ثابته كثباته |
النظرة الإلهية المُغيّرة |
محبة الرسل للسيد المسيح محبة فائقة |