المسيح هو إله وإنسان
فالمسيح هو الله منذ الأزل ولكنه لم يصبح إنساناً إلى أن حبلت به مريم.
ولقد أصبح إنساناً لكي يشترك معنا في آلامنا(عبرانيين 17:2)،
والأهم من ذلك، لكي يموت على الصليب حتى يدفع ثمن خطايانا (فيلبي 5:2-11).
خلاصة القول، الإتحاد الأقنومي يعني أن المسيح إنسان كامل
وإله كامل، ولا يوجد إختلاط بين الطبيعتين،
أو طغيان إحداهما على الأخرى، وهو شخص واحد إلى الأبد.