![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() التَّلاميذ عندما آمنوا بالقيامة بعد الكثير من التَّردُّد خلال أوقات ظهور يسوع كما يؤكد ذلك حدث الصُّعود "فلَمَّا رَأَوهُ سَجَدوا له، ولكِنَّ بَعضَهُمُ ارْتابوا" (متى 17:28). وإذ كانوا شهودًا لكل ما قاله يسوع وصنعه (أعمال 10: 39)، فلقد أخذوا يُعلنونه "ربًا ومسيحًا"، وقد تمَّت فيه الوعود بطريقة غير منظورة (أعمال الرسل 2: 33-36). فإيمانهم قادر الآن على المُضِيِّ "حتى الدَّم" (عبرانيِّين 12: 4). فهم يدعون مستمعيهم إلى أن يشاطروهم هذا الإيمان حتى يستفيدوا من الموعد، وأن ينالوا مغفرة خطاياهم كما جاء في عظة بطرس: "توبوا، وَلْيَعتَمِدْ كُلٌّ مِنكُم بِاسمِ يسوعَ المَسيح، لِغُفْرانِ خَطاياكم، فتَنالوا عَطِيَّةَ الرُّوح القُدُس" (أعمال 2: 38). وهنا وُلد إيمان الكنيسة. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|