 
			
				28 - 05 - 2024, 03:41 PM
			
			
			
		  
	 | 
	
		
		
		
| 
	
 | 
  | 
	
				
				 † Admin Woman † 
				
				
								
								 
			 | 
			  | 
			
			
			 
			
			 | 
			  | 
			
			
			
 
 | 
			
			
		 
		 
		
	 | 
	
	
		
	
		
		
			
			
			 
			
		
		
		
			
			 
ولي خِراف أُخْرى لَيسَت مِن هذِه الحَظيرَة فتِلكَ أَيضاً
لابُدَّ لي أَن أَقودَها وسَتُصغي إِلى صَوتي فيَكونُ هُناكَ
رَعِيَّةٌ واحِدة وراعٍ واحِد.
" فيَكونُ هُناكَ رَعِيَّةٌ واحِدة  وراعٍ واحِد" فتشير إلى وَحده البشر، يهودًا ويونانيِّين، عن يد يسوع وفي  يسوع " لِيَخلُقَ في شَخْصِه مِن هاتَينِ الجَماعتَين، بَعدَما أَحَلَّ  السَّلامَ بَينَهما، إِنسانًا جَديدًا واحِدًا"(أفسس 2: 15)، كما تنبأ  حزقيال: " عَبْدي داوُدُ يَكونُ مَلِكًا علَيهم. وراعٍ واحِدٌ يَكونُ  لِجَميعِهم" (حزقيال 37: 24). ما يوحّد الخِراف كعائلة ليس الجُهد الشَّخصي  ولا التَّقنيات والاستراتيجيات المختلفة، بل الإصغاء بثقة إلى صوت المسيح  الرَّاعي الذي يدعو الجميع، كما يؤكد ذلك بولس يسول: "فلَيسَ هُناكَ  يَهودِيٌّ ولا يونانِيّ، ولَيسَ هُناكَ عَبْدٌ أَو حُرّ، ولَيسَ هُناكَ  ذَكَرٌ وأُنْثى، لأَنَّكم جَميعًا واحِدٌ في المسيحِ يسوع"(غلاطية 3: 28).  
		 
		
		
 
		
		
		
		
		
		
	
	 |