![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() إن موضع الشوق والتلاقي والصراخ والدموع هو القلب ، الكيان المتسع الذي يلذ للرب التواجد فيه . إن جاز التعبير. اكثر من سمائهِ . إنه ذلك القدس الذي دائماً تُسمع على بوابته قرعاتٌ هادئهٌ ، فهو المكان الذي يأبى الله القدير أن يقتحمه ، على اعتابه تُختبر حُرية الحبِّ ، على أعتابه يحدث إخلاء آخر ؛ ليس من مجد الألوهة كما في التجسُّد . . ولكنه إخلاء من استخدام القدرة فى فرض الحضورِ ، فالله يرفض أن يقتحم قلب الإنسان إن لم يفتح له الإنسان بملء إرادته و ملء أشواقه. هناك ، تصبح طرقات الحب على قلب الإنسان بمثابه مغامرة يرتضي أن يجتازها الله حباً ، مغامرة تحمل إمكانية الرفض ، رفض الإله ! - نحو الصلاة  | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| مغامرة غير متوقّعة | 
| الرفض و مغامرة الإيمان | 
| مريم تحمل صفة القداسة إنما لا تحمل صفة الألوهة | 
| مغامرة كيدزانيا دبي | 
| عجوز عاقر تحمل و عذراء بتول تحمل |