![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الصغير يصير ألفا والحقير امة قوية أنا الرب في وقته أسرع به اشعياء 60: 22 كانت بداءة المسيحية نبتات صغيرة سرعان ما أثمرت آلاف فملايين. أنا الرب في وقته = هذه تساوي قوله ملء الزمان.. هنا نرى الكنيسة تتمتع بقوة الله غير المحدودة. الصغير يصير ألفًا. رقم 1000 يشير للسماء فالصغير يصير سمائيًا. والحقير = من هو خارج المسيح تلهو به الشياطين. يصير أمة قوية كجيش مرهبة بألوية. |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ![]() "اَلصَّغِيرُ يَصِيرُ أَلْفًا وَالْحَقِيرُ أُمَّةً قَوِيَّةً . أَنَا الرَّبُّ فِي وَقْتِهِ أُسْرِعُ بِهِ»." (إش 60: 22) القليل فى ايد ربنا بيكتر واللى ملهوش لازمه بيبقى عظيم كل اما الدنيا تضيق بيك افتكر ان ربنا بخمس خبزات بس شبع الالاف متسبش الياس يموتك ولاقلة الحيلة تغلبك انت ليك الة عظيم انت ابن الملك قولة يارب رامى عليك اتكالى واثق فيك هتغير حالى شكرا جدا يارب على اللى فات وواثق انك معايا فى اللى جاى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() شكرا لمروركم الحلو
ربنا يبارك خدمتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() اية الاسبوع دا
رَأَتْ عَيْنَاكَ أَعْضَائِي، وَفِي سِفْرِكَ كُلُّهَا كُتِبَتْ يَوْمَ تَصَوَّرَتْ، إِذْ لَمْ يَكُنْ وَاحِدٌ مِنْهَا. منتظرة مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنت لست حادثًا! لقد ولدت بفضل ما أسميه بـ "حادث إلهي". كان والداي أقل من 20 عامًا ولم يتوقّعا إنجاب الأطفال في ذلك السنّ. لقد حبلت بي أمي بدون أيّ رغبة فيّ. لكن ما تأكّدت منه في وقت لاحق، هو أنّ الله أرادني. لقد خطّط لولادتي في وقت مبكّر ورأى مُسبقّا كلّ أيّام وجودي. هذا ما يعبّر عنه هذا المزمور الرائع هنا: "رأت عيناك أعضائي، وفي سفرك كلّها كُتبت يوم تصوّرت إذ لم يكن واحد منها." (اقرأ الكتاب المقدّس، مزمور 139: 16) ينقل هذا المقطع بشكل جميل للغاية محبّة الله لنا! لقد خطّط الخالق نفسه لوصولك إلى الأرض! تصميماته مثاليّة. لا أحد يستطيع أن يعارضها. ربّما، لم تكن مرغوبًا أو مُرحّبًا بك بكلّ الحبّ والدفء الذي يتلقّاه الطفل عادةً. أو ربّما تمّ رفضك أو التخلّي عنك. إن كان الأمر كذلك، فقد تشعر أنّك لا تزال غير محبوب أو مقبول اليوم، في عائلتك أو في حياتك بشكل عام. لديّ رسالة من الربّ لكم اليوم: لست صدفة! أنت مرغوب ومحبوب. شعلة حبّه لك لن تطفأ. وهذا ما يقوله لك بشكل خاصّ لك أنت الذي سلّمته حياتك، والذي يسلك بشركة معه: * أنت مكتوب في كتاب الحياة (اقرأ رؤيا يوحنا 3: 5) * أنت حدقة عيني (اقرأ زكريا 2: 8) * أنت تحمل اسمي وأنا خلقتك لمجدي (اقرأ اشعياء 43: 7) * خلقتك على صورتي ومثالي (اقرأ تكوين 1: 27) * أنت عمل يديّ (اقرأ اشعياء 29: 23) أدعوك أن تنضمّ إلي وتصلّي معي مزمور 139: 15-16... "لم تختفِ عنك عظامي حينما صنعت في الخفاء ورُقّمت في أعماق الأرض. رأت عيناك أعضائي وفي سفرك كلّها كُتبت يوم تصوّرت إذ لم يكن واحد منها." باسم يسوع أصلّي، آمين." أنت تعيش برهان إبداعه ومحبّته! أشكر الله لأنّه خلقك! أتمنّى لك يومًا رائعًا مع خالقك! |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ![]() "رَأَتْ عَيْنَاكَ أَعْضَائِي، وَفِي سِفْرِكَ كُلُّهَا كُتِبَتْ يَوْمَ تَصَوَّرَتْ، إِذْ لَمْ يَكُنْ وَاحِدٌ مِنْهَا."مزمور ١٣٩ - أعماق روحكً وما في داخلك لا يراها سوي الرب وحده لأنه هو الذي صنعك - انت كتاب مفتوح أمام الله ولا أي سر في حياتك لا يعلمه ، لذلك فلا تدع أي احد ان يكتب فيه سواه - الله يدعوك الي " التعمق " بداخلك بدلا من البحث والعثور علي الرضا في الأمور السطحية |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() شكرا لمروركم الجميل
ربنا يبارككم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() ايه الاسبوع دا
"ولكن الرب معي كجبار قدير من اجل ذلك يعثر مضطهدي ولا يقدرون" منتظرة مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | |||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() اقتباس:
هذه هي صورة السيد المسيح الذي نام على الصليب، فظنه عدو الخير أنه لا يقوم، لكنه صرخ بقوةٍ كجبارٍ، محطمًا متاريس الهاوية، وضرب عدو الخير بالصليب ودفع به إلى عارٍ أبدي! ظن عدو الخير أنه بالصليب يحطم رسالة المسيح، ولم يدرك أنه بالصليب تمت الغلبة والنصرة لحساب كل مؤمنيه، وأن السهام قد ارتدت على عدو الخير نفسه لتحطيمه تمامًا! إذ يدرك إرميا النبي معية الله وسط الآلام تتحول حياته من الضيق إلى الفرح، مسبحًا الله المنقذ نفس المسكين من يد الأشرار، وذلك كما فعل المرنمون، إذ غالبًا ما تنتهي مزامير الرثاء بعبارات مفرحة تكشف عن الثقة في الله كمخلصٍ وسندٍ للمتألمين. |
|||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
لو فكرت |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |