![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
اقتباس:
استاذ فادي اولاً .. اشكرك لمحبتك وتشجيعك ثانياً ... تامل حضرتك جميل جدااا كلنا فعلاً مثل يونان .. كلنا محتاجين خلوة مع النفس ... محتاجين نصلي بخوف وخشوع وإيمان وصدق واكيد ربنا سينظر لقلوبنا .. ويسمع صلاتنا .. ويقبل توبتنا . |
|
|
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
يقع صوم يونان دائمًا قبل بداية الصوم الكبير بأسبوعين وتصومه الكنيسة تشبهًا بالنبي يونان واستمطارًا لمراحم الله. كما إنه يهيئ أذهان المؤمنين لرحلة الصوم الكبير من توبة ودفن وقيامة مع المسيح وكما حدث مع يونان النبي.
* طقسه: مثل طقس الصوم الكبير كالآتي: * رفع بخور باكر: يرفع بخور باكر صباحًا منفصلًا عن القداس. بعد صلاة الشكر يقول المرتلون كيرياليسون الصيامي بدلًا من أرباع الناقوس. بعد أوشية المرضى وأوشية المسافرين تقال ذكصولوجيات الصوم المقدس قبل ذكصولوجية العذراء. يصلي الكاهن إفنوتي ناي نان ويجاوبه الشعب كيرياليسون ثلاث مرات دمجًا. تطفأ الشموع والأنوار ثم يسدل ستر الهيكل وتقرأ النبوات. تضاء الشموع والأنوار ويصلى الكاهن الطلبة مع الميطانيات metanoia ويجاوبه الشعب كيرياليسون كما في طلبة البصخة المقدسة ثم يصلى الكاهن أوشية الإنجيل ويطرح المزمور ويقرأ الإنجيل قبطيًا وعربيًا ثم الختام. * القداس: القداس يجب أن يبدأ ظهرًا وتُصلى مزامير السواعي الثالثة، والسادسة، والتاسعة، والغروب، والنوم، والستار في الأديرة، وينتهي عند الغروب (الساعة الحادية عشر). يقدم الحمل ويقال لحن الليلويا إيه إى إيخون بدلًا من الليلوبا فاي بيه بى، سوتيس آمين دمجًا ثم نيف سنتى. يقول الكاهن إكلينومين طاغوناطا ثلاث دفعات ويعمل ثلاث ميطانيات أمام المذبح ويرد عليه الشعب ثم يقولون كيرياليسون ثم يقرأ الكاهن تحليل الخدام. يقول الشمامسة لحن إنثو تيه تي شوري ثم الهيتينيات وفيها الربع الخاص بيونان قبل الربع الخاص بالآباء الرسل ثم تين أوأوشت قبل البولس. وعند رفع بخور الأبركسيس``Pra[ic يقال مرد الأبركسيس شاري إفنوتي ثم أوشية الإنجيل فالإنجيل. تقال قسمة الصوم الأربعيني المقدس وفي التوزيع يقال مرد التوزيع "يونان في بطن الحوت كمثال المسيح في القبر ثلاثة أيام" ولحن بي ماي رومي، وما يناسب من مدائح الصوم والختام. * الأحد السابق لصوم يونان ترتيب قراءاته تكون حسب موقعه كطقس الآحاد، وتصلى القسمة السنوية. إلا إذا وقع الأحد الخامس من الشهر القبطي، ففي هذه الحالة فقط تقرأ فصول أحد رفاع الصوم الكبير. وليس الأحد الخامس. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 3 ) | |||||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
اقتباس:
شكرا دودو حبيبتي للمعلومات الجميلة ربنا يفرح قلبك |
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
- يونان في بطن الحوت
أُلقِيَ يونان في البحر، ولكنه لم يُلْقَ للموت.. كانت الإرادة الإلهية ما تزال ممسكة به، والله ما يزال عند خطته أن يرسل يونان إلى مدينة نينوى لإنقاذها .. وهل ما يزال هذا الإنسان يا رب يصلح لهذه الخدمة الكبيرة بعد كل ما صدر منه؟ نعم، إن يونان هذا ابني وحبيبي، ونبيي أيضًا وسأرسله إلى نينوى. إن كان قد أخطأ فأني سأصلحه، وأجعله صالحًا للخدمة، وأنقذ نفسه، وأنقذ المدينة به... هذا الحجر غير المصقول سأتعهده بالنحت، حتى أجعله صالحًا للبناء صلاة يونان حقا أن الله عجيب في طول أناته لا يغضب ولا يتخلى بسرعة عن خدامه الذين يخطئون. لقد قبل بطرس بعد إنكاره وثبته في رسوليته. ولكننا نحن البشر نتميز بسرعة في الغضب، وسرعة في العقوبة، وسرعة في القطع أما الله فليس كذلك. لقد استبقى يونان في خدمته، وحفظه سليما ليتم عمله وعندما ألقى يونان في البحر، استقبله إله البحر، ليحفظه من كل سوء. عندما ألقى يونان في البحر، تلقفته الأيدي الإلهية وحملته في رفق لكي لا يهلك ولكي لا يغرق، أخذه الله ووضعه في جوف حوت، ليحفظه آمنا هناك... كان الله قد "أعد حوتًا عظيمًا ليبتلع يونان" (يون 1: 17). لم يعده للإهلاك، وإنما للحفظ.. لم يكن الحوت عقوبة وإنما كان صونًا. كان يونان في بطن الحوت أكثر أمنا وراحة مما لو ظل في البحر يكافح الأمواج، ويكافح البحر، ويكافح التعب والبرد والريح... كان هذا الحوت مرسلًا من الله، لينقذ الإرادة الإلهية التي كلف بها. لم يكن له سلطان أن يأكله، أو يفرز عليه عصارات ويحلله ويمتصه. كلا، بل ابتلعه ليدخله إلى أحضانه الداخلية، ويحفظه حتى يصل إلى قرب هدفه. كان وسيلة مواصلات مجانية يصل بها يونان إلى مكان قريب من محطة النزول. كأن يونان كان في غواصة حصينة تمخر به البحر وهو في جوفها تحت الماء كان هذا الحوت مرسلًا لإنقاذ يونان من البحر وأهواله، انه كالتجارب يبدو مخيفًا من الخارج بينما تكمن فيه كل المنفعة.. كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام سليما لا يقوى عليه الحوت، كما كان المسيح في القبر ثلاثة أيام سليمًا لا يقوى عليه الموت. هكذا أنت أيها الأخ المبارك، أن أعد لك الله حوتا عظيما ليبتلعك، فلا تخف ولا تتضايق ولا تحزن، بل بارك الرب داخله كما فعل يونان. ثق أن الحوت قد يبتلعك، ولكنه لا يستطيع أن يؤذيك. أنه لا يستطيع أن يفعل بك شيئا بدون أذن الله وسماحه.. ولا بد سيأتي الوقت الذي يأمره فيه الرب أن يقذفك إلى البر كما كنت. أليس الله هو خالق الحوت، وبيده حياته وتوجيهه؟! أن كنت يا أخي في ضيقة، فاذكر حوت يونان. فتطمئن.. إذ تعرف أن الرب هو الذي هيأ هذا الحوت لك ليمنحك فضيلة معينة أو نعمة خاصة... حاذر من أن تشكو كلما ابتلعك حوت، فالحيتان في بحر هذا العالم كثيرة... لا تقل: لماذا هذه المعاملة منك يا رب؟ لماذا تعد هذا الحوت العظيم فيبتلعني؟ وأين كنت يا رب عندما ابتلعني؟ ولماذا لم تنقذني منه؟ اعرف أن إجابة الله هي واحدة: ل تخف، يكفيك أنك معي. حتى أن كنت في بطن الحوت، فأنا معك. لا أهملك ولا أتركك. لا تخف يا أخي آذن. تذكر قول البار الأنبا بولا "من يهرب من الضيقة فقد هرب من الله.." كان ذلك الحوت ضخما جدا، كان حوتا عظيما... توجد حيتان كبيرة، كل واحد منها كأنه حجرة واسعة، يستطيع أن يبلع قاربا بمن فيه... وعندما ابتلع الحوت يونان، نظر وإذا به في صالة فسيحة، أو في بركة ماء. فماذا يعمل؟ رجع إلى عقله، ورجع وصلى في جوف الحوت.. ونظر إليه الرب وأبتهج: آه يا يونان، أنني أريد منك هذه الصلاة من بداية القصة. كل ما حدث كان القصد منه أن أجعلك تركع، ولو في جوف الحوت، لنتفاهم.. منذ زمن وأنا أريد أن أكلمك وأتفاهم معك، ولكنك غضبت وهربت ورفضت أن تتفاهم، أما الآن فإنها فرصة مناسبة لنصطلح.. وركع يونان وصلى للرب، ورجع مرة أخرى إلى طقسه النبوي. أخذ صورته الأولى كإنسان مطيع محب لله، مؤمن جدًا بوعوده. رجع كما كان يثق بالله ويشكره... لقد تأثرت جدًا من صلاة يونان التي صلاة وهو في جوف الحوت، والتي تتسم بروح النبوة وبالأيمان العجيب "والإيقان بأمور لا ترى".. أنها من أعظم الصلوات التي قرأتها في حياتي.. ليته كان قد قدمها، أو قدم صلاة من نوعها قبل أن يفكر في الهروب من الرب.. حقًا أن الضيقات هي مدرسة للصلاة... لقد تأثرت كثيرا لقوله "دعوت من ضيقي الرب فاستجابي". وقلت في نفسي: ما هذا يا يونان؟ كيف استجابك وأنت ما تزال في جوف الحوت؟! أما كان الأقدر أن تقول " دعوتك يا رب في ضيقي فأستجبني". فتطلب هذه الاستجابة لا أن تعلنها؟! ولكن يونان يرى بعين الأيمان ما سوف يعطيه له الرب. يراه كأنه قائم أمامه، وليس كأنه سيأخذه فيما بعد، فيفرح قائلًا "دعوت.. فاستجابني". ويستمر يونان في صلاة يونان العجيبة فيقول للرب "صرخت من جوف الهاوية فسمعت صوتي.. جازت فوقي جميع تياراتك ولججك. ولكنني أعود أنظر إلى هيكل قدسك".. بهذا الأيمان رأى يونان نفسه خارج الحوت، ينظر إلى هيكل الرب.... وبهذا الإيمان استطاع أن يحول صلاته من طلب إلى شكر، وهو ما يزال بعد في جوف الحوت العظيم. فختم صلاته بقوله " أما أنا فبصوت الحمد أذبح لك، وأوفي بما نذرته. للرب الخلاص" (يون 2: 9). كيف تأكدت أيها النبي القديس من أن الرب قد سمع صوتك، وقد استجابك. وقد سمح أن تخرج من بطن الحوت، وتعود مرة أخرى تنظر إلى هيكله؟؟ أين منك هذا الهيكل وهو بعيد في أورشليم، بينما أنت في جوف الحوت، في مكان ما من البحر لا تستطيع تحديده؟! ولكن النبي يجيب: أنا واثق تماما أنني سأخرج من بطن الحوت، وأكمل رسالتي، لآن كلمة الله لا تسقط ولا ترجع فارغة. ما دام أمر أن أذهب إلى نينوى فسأذهب إلى هناك، وأنفذ مشيئته المقدسة، وأقوم بعملي الكرازي. ثم أرجع إلى هيكل الله وأسجد فيه وأذبح للرب، وأقدم نذوري.. هذا كله، أراه أمام عيني واضحًا جدًا لا يقبل الشك. لا يؤثر عليه مطلقًا وضعي الحالي المؤقت في الحوت وفي البحر.... عجيب جدا هذا الرجل في أيمانه. انه حقًا رجل الأيمان العميق الذي اختاره الرب.. لا ننكر أن ضبابًا قد اكتنفه فأخطأ إلى الله، ولكن عنصره ما يزال طيبًا. انه يرى المستقبل المليْ بالرجاء قائما كأنه الحاضر. ويشكر الرب على خلاص لم ينله بعد من جهة الزمن، ولكنه قد ناله فعلا من جهة الكشف الخاص بموهبة النبوة، الخاص بالرجل المفتوح العينين، الذي يرى رؤى الرب كأنها في كتاب مفتوح، ويتمتع بمواعيده قبل أن تأتى.... وإذ وصل أيمان يونان إلى هذا الحد العجيب، أمر الرب الحوت فقذفه إلى البر... كان سير هذا الحوت بأحكام عظيم، وفق خطة إلهية مدبرة تدعو إلى الاطمئنان. ظهر في الوقت المناسب، وفي المكان المناسب لكي يحمل يونان في داخله كما لو كان هذا النبي يتنقل من سفينة مكشوفة يمكن للأمواج أن تغطيها وتغرقها، إلى سفينة مغلقة محصنة لا تقوى عليها المياه ولا الأمواج. وفي الوقت المناسب قذف يونان إلى البر في المكان الذي حدده الرب لنزوله. ثم جاز مقابله بع أن أدى واجبه نحوه على أكمل وجه... هنيئا لك يا يونان هذه الغواصة البديعة، التي عشت في أحضانها فترة. أعادتك إلى طقسك وإلى رسالتك.... نقلب هذه الصفحة من قصة يونان، كأنها لم تحدث، وكأن هذين الإصحاحين الأولين من السفر قد نسيهما الرب، فعاد يقول ليونان مرة أخرى "قم أذهب إلى نينوى المدينة العظيمة، وناد عليها المناداة التي أنا مُكَلِّمَك بها". |
||||
|
التعديل الأخير تم بواسطة Ramez5 ; 20 - 02 - 2016 الساعة 09:38 PM سبب آخر: حذف جزء لموقع خارجى |
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 5 ) | |||||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
اقتباس:
الله يا دودو .. تأمل حلو جداا مشاركة راااائعة ربنا يبارك خدمتك حبيبتي |
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
|
..::| VIP |::..
|
موضوع جميل وبأذن ربنا يكون سبب بركة للجميع ربنا يبارك خدمتك أختى ماجى |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
|
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
مشاركه مميزة
|
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
يونان والتمرد الشخصى:
كيف تملم الله إلى يونان وبأية صورة جاء هذا الكلام نحن لا نعلم غير أننا ندرك أن يونان تحول إلى بركان من الثورة وتمرد على الرسالة هل يرجع تمرده إلى شىء فيه أم شىء فى المدينة نفسها؟ يعتقد البعض أن الرسالة فى حد ذاتها كانت لا تتجاوب مع طبيعة يونان فيونان واسمه"حمامة" وهو أدنى إلى طباع الحمام ووداعته ليس من السهل عليه أن يتحدث بلغة الزجر والشدة والانقلاب...والبعض الآخر يعتقد أن يونان تمرد على الرسالة لأنه بطبعه يكره هذه المدينة وهى مدينة وثنية تتربص ببلاده وشعبه بالغزو والفتح ويرى غيرهم أن الأمر يرجع أكثر من ذلك إلى يقين يونان فى الله إذ أبصر من وراء ندائه القاسى على المدينة بالانقلاب نداء آخر بالرجوع والتوبة وخاف هو أن تتوب المدينة وترجع فيعفو الله ويسامح إذ هو"إله رؤوف ورحيم بطىء الغضب وكثير الرحمة ونادم على الشر"... (يونان2:4)وهو لايريد لنينوى هذا... يونان والهروب العكسى: إن قصة يونان لا تتحدث عن نينوى فحسب لكنها-أكثر من ذلك-تكشف عن إحسان الله ومعاملته لخدامه حتى فى لحظات الضعف والتمرد وقصة الرجل فى هروبه تكشف عن بعض الوقائع المثيرة..لعل أولهاأن الأجرة الجاهزة أو السفينة المقلعة ليست بالضرورة دليل العناية أو الموافقة الإلهية ولا يجوز لإنسان أن يندفع فى رغبة ما تتمشى مع هواه ويبصر بعض خطواتها سهلة فيعتقد أن هذا هو الجواب المؤكد من الله بالموافقة على العمل بصرف النظر عن طبيعته وفحواه... على أن الأمر الثانى..أن الهروب العكسى قد لايضر بنا وحدنا بل قد يضر أيضاً بالآخرين الذين قد تجمعنا معهم سفينة الحياة وذلك لأن هروب يونان كاد أن يؤدى(لابحياته هو)بل بحياة الملاحين الذين كانوا فى السفينة معه أيضاً... ومع أن الله عادة يحاسب كل إنسان على حدة وبخطاياه دون أن يمتد هذا إلى غيره لكن السفينة التى تحملنا معاً تتعرض للضياع لأن فرداً فيها قد يكون فى الاتجاه العكسى لطريق الله...فإننا نعلم أن وجود بولس فى السفينة التى أقلعت إلى روما كان السبب فى إنقاذ جميع الركاب وعددهم مائتان وستة وسبعون"لأنه وقف بى هذه الليلة ملاك الإله الذى أنا له والذى أعبده قائلاً:لاتخف يا بولس ينبغى لك أن تقف أمام قيصر.وهوذا قد وهبك الله جميع المسافرين معك.لذلك سروا أيها الرجاللأنى أؤمن بالله أنه يكون هكذا كما قيل لى" أع27(23-25)... وثالثاً:إننا قد نصل فى الهروب إلى درجة التثقل بالنوم العميق حتى يأتينا التوبيخ من أهل العالم كما وبخ رئيس النوتية يونان...وأنها لمأساة محزنة لكثيرين من أبناء الله فى سقطاتهم عندما يفعلون مالايفعله أبناء العالم أنفسهم ويقف المرء متعجباً:كيف يمكن أن ينحدر المؤمن فى بعض لحظات الزمن إلى مالايسقط فيه العالمى..ألا نتعجب إذ يأخذ إبراهيم درسه من فرعون أولاً وأبيمالك ثانياً؟ويأخذ اسحق نفس الدرس لأن الأب أو الإبن لم يعط الصورة الصحيحة الكاملة عن سارة أو رفقة باعتبارها زوجته ولولا حماية الله لحدث الضرر الذى كان لايمكن تجنبه... |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 10 ) | |||||
|
..::| العضوية الذهبية |::..
|
اقتباس:
مُشاركة حضرتك جميلة صحيح .. كثيراً ما يتأثر ركاب سفينة حياتنا بقرارات او اخطاء لنا وليس كل شئ سهل في خطواته يكون حسب مشيئة الرب أو موافقته ... ليتنا نسمع لتوبيخ الأكبر ما سناً .. او الأب الكاهن لأن أكيد كلامهم ونصائخهم علي صواب اشكرك استاذ ناصر لمحبتك الكبيرة ... ربنا يعوض تعبك |
|||||
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|