![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : ( 25181 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس فيليبس الرسول الكلي المديح (القرن1م) 14 تشرين الثاني غربي (27 تشرين الثاني شرقي) ![]() هو احد الرسل الإثني عشر. كل الإنجيليين ذكروه ولكن يوحنا الحبيب ذكره أكثر من غيره، ربما لأنه كانت تربطه به روابط صداقة. يبدو من النصوص الكتابية أن فيليبس كانت له صلة بيوحنا المعمدان قبل أن يعترف بالرب يسوع. وقد يكون واحداً من تلميذي السابق اللذين سمعا معلمهما يقول عن الرب يسوع: "هوذا حمل الله" فتبعاه (يوحنا 35:1). والتلميذ الآخر كان أندراوس المعرّف عنه في التراث بأنه المدعو أولاً. في كل حال، كان فيليبس من نفس مدينة اندراوس وبطرس التي هي بيت صيدا (يوحنا44:1). والاثنان، فيليبس واندراوس، يظهران، أحياناً، متلازمين كما في الإصحاحين السادس والثاني عشر من إنجيل يوحنا. لذا يغلب أنهما كانا صديقين وأنهما كانا يشكلان مع آخرين شبه حلقة تدرس الشريعة والأنبياء وتتناظر في مزايا المسيح الموعود وتنتظر تمام الوعد لإسرائيل. كما يبدو نثنائيل ذا صلة بالحلقة، فإن فيليبس، بعدما اهتدى إلى الرب يسوع، أخذ يبحث عن نثنائيل، ولما وجده قال له: "قد وجدنا الذي كتب عنه موسى في الناموس والأنبياء يسوع بن يوسف الذي من الناصرة"، ثم جاء به إلى يسوع. فيليبس هو أول من دعاه الرب يسوع: "اتبعني" (يوحنا43:1). والدارسون يقولون أن التعبير أن يسوع "وجد فيليبس فقال له اتبعني" يشير إلى أنه كانت له به معرفة سابقة. ثم إن شخصية فيليبس في إنجيل يوحنا تبدو كشخصية توما: شخصية حارّة عفوية واقعية وعملية تؤكد الخبرة الذاتية وإعمال الحسّ أكثر مما تؤكد التصديق بالكلمة. من هنا قوله لنثنائيل لما أبدى اعتراضاً على أنه لا يمكن أن يكون من الناصرة شيء صالح، "تعال وانظر". ومن هنا أيضاً امتحان الرب يسوع له قبل تكثير الخبز وإطعام الجموع: "من أين نبتاع خبزاً ليأكل هؤلاء. وإنما قال هذا ليمتحنه لأنه هو علم ما هو مزمع أن يفعل. أجابه فيليبس لا يكفيهم خبز بمئتي دينار ليأخذ كل واحد منهم شيئاً يسيراً" (يوحنا5:6-7). ومن هنا أيضاً انتهار الرب يسوع له بعد اعتراضه على قول السيّد عن الآب "من الآن تعرفونه وقد رأيتموه". فقال له فيليبس "يا سيد أرنا الآب وكفانا"، فانتهره الرب يسوع قائلاً: "أنا معكم زماناً هذه مدّته ولم تعرفني يا فيليبس. الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب. ألست تؤمن أني أنا في الآب والآب فيّ" (يوحنا 14). لقد كان ذهن فيليبس لصيق الحسيات وكان توجه الرب يسوع أن يحرّره منها ويرفعه إلى مستوى الروحيات، مثله مثل توما الرسول وسواه من الرسل عموماً، في كل حال، على طريقة: "هات إصبعك إلى هنا وأبصر يديّ وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمناً... لأنك رأيتني آمنت. طوبى للذين آمنوا ولم يروا" (يوحنا 27:20-29). هذا أبرز ما توافينا به الأناجيل عن القديس فيليبس الرسول. أما بعد الصعود والعنصرة، فالتراث يقول عنه أن نصيبه في البشارة وقع له في آسيا الصغرى وأنه توجّه إليها برفقة برثلماوس الرسول وأخته في الجسد، مريمني. ويبدو أنه أصاب هناك نجاحاً كبيراً حتى أنه هدى للمسيح امرأة حاكم آسيا المدعو نيكانور. ولكن ألقى عليه الوثنيون القبض في هيرابوليس في فيرجيا فجرّوه وصلبوه رأساً على عقب. وإذ أسلم الروح اهتزت الأرض كما من غضب الله فتخشّع الوثنيون الحاضرون وأعلنوا إيمانهم بالمسيح. وقد رقد فيلبس، فيما يظن، في الثمانينات من القرن الأول، ونقلت رفاته، فيما بعد، إلى رومية. طروبارية القديس فيلبس الرسول الكلي المديح باللحن الثالث أيها الرسول القديس فيلبُّس، تشفع إلى الإله الرحيم أن يُنعم بغفران الزلات لنفوسنا. قنداق باللحن الثامن أيها الجزيل الرحمة، إن فيلبُّس اللاهج بالله، تلميذكَ وصفيَّك ومماثلك بالآلام، قد كرز بك في المسكونة أنك إلهٌ، فبتوسلاتهِ لأجل والدة الإله احفظ كنيستكَ من الأعداء الملحدين. |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25182 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس البار فيليبس مؤسس دير الثالوث القدوس في إيراب قرب نوفغورود (+1537 م) 14 تشرين الثاني غربي (27 تشرين الثاني شرقي) ![]() ترهب في سن الثانية عشرة. أجاد في سبل الفضائل. أهل لرؤية الموضع الذي له عند الله. قاده ملاك إلى مكان قاحل قرب نهر إيراب. عاش في الصلاة وعلّم سكان الجوار.علمهم محبة الفقراء والتواضع. قاوم الأبالسة بضراوة خمسة عشرة عاماً معتمداً إلى إنشاد المزامير. أتاه تلميذ اسمه جرمانوس. شاركه جهاده. هو الذي كتب سيرته. رقد بسلام سنة 1537 م. كان وجهه مشرقاً بالنور الإلهي وفاحت منه رائحة الطيب. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25183 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس فيلاريت الرحيم (+792م) 1 كانون الأول غربي (14 كانون الأول شرقي) ![]() هو من مدينة تدعى أمْنيا من ناحية بافلاغونيا، في القسم الشمالي من آسيا الصغرى. كان في دياره ملاكاً ذا شأن، عنده من الخدم أعداداً وافرة ومن الخيرات قدر كبير. أمر واحد كان يشغله في أيامه إلى درجة الهوس: إعالة الفقير! كانت حياته تجسيداً لاسمه. واسمه فيلاريت (فيلاريتوس) معناه "محب الخير والصلاح". محبة القديس شملت كل أخ محتاج، قريباً أو غريباً. معروفاً أو مغموراً. حال الفقير لديه كانت مبعث وجع لا يطاق حتى يسدّ حاجته. كان عطاؤه سخياً بلا حساب. فلقد اعتاد أن يبدّد على المساكين تبديداً (مز9:119). ومن كثرة إقبال قديسنا على العطاء افتقر، وثمة من يقول أن سراقاً أتوا على أكثر أمواله، فكان ذلك امتحاناً له عسى الخوف من الفقر الكامل أن يردّه عن سخائه أو يخفف من وتيرته. وإلا بانت أصالته وتأكد اعتماده على ربه في كل حال. فتمجّد الله فيه وأضحى للمؤمنين مثالاً يحتذى على طول الأيام. فماذا حدث؟ استمر فيلاريت في عطائه كاملاً دونما تردّد. لم يبال باعتراضات زوجته وأولاده وتذمرهم عليه. الفقر الكامل لديه، والحال هذه، كان تتويجاً لما درج عليه طوال سني حياته. ومن تراه يلتهم غنى الله الكامل غير المفتقر إليه إلى المنتهى؟ من هنا حسب فيلاريت ما آلت إليه حاله لا تخلياً من ربه عنه بل افتقاداً وحناناً. فكانت عطاءاته، وقد افتقر، أعظم شاناً وأكبر قدراً من ذي قبل. ودونك ما فعل. بدأ يعمل بيديه ليحصل رزقه ورزق عياله. وذات يوم، إذ كان يفلح الأرض بثورين جاءه فلاح فقير باكياً: لقد مات له ثور وما عاد بإمكانه أن يفلح بواحد. فأعطاه فيلاريت أحد ثوريه، ثم، بعد أيام، الثور الآخر لأنه لم يعد بإمكانه هو أيضاً أن يفلح بثور واحد. أجل، قدّم، فيلاريت جاره على نفسه فماثل بذلك ربّه. إثر ذلك بكى أهل بيت فيلاريت بكاء مراً واتهموه بقساوة القلب وحرمانهم من أبسط أسباب العيش. فلم يسمع لهم ولا تزعزع عن قصده شعرة واحدة، بل قال لهم: "ألم تسمعوا ما قال ربنا لا تهتموا لأنفسكم بما تأكلون ولا بما تشربون... اطلبوا أولاً ملكوت الله وبرّه وكل ما عدا ذلك يزاد لكم" (مت6). "انتظروا قليلاً فتروا مجد الله". لم يأبه فيلاريت لغد ظنّه الناس عليه أسود: فرسه أعطاه لعسكري ضيّع دابته. وبقرته الحلوب وعجلها لمن كانوا أسوأ منه حالاً. وقد قيل أنه سافر بحماره بعيداً، مرة، فاستدان حمل قمح لعائلته. وفي طريق عودته التقى إنساناً بائساً فترك له الحمار والقمح معاً. ومرة أخرى، اشتد العوز بين الناس، فقام صديق له ميسور بإرسال بعض المؤن إليه فوزّع على أفراد عائلته ما احتاجوا إليه. قوتاً لبعض الوقت. وجال بالباقي على شركائه المساكين، يعزّي قلوبهم. حتى ثوبه، في آخر المطاف، أعطاه لأخ محتاج. هكذا كرّت أيام فيلاريت، لا اغتر بغنى منّ به الله عليه إحساناً ولا خاف من فقر سمح به ربّه عليه إزكاء وتدبيراً. وبعدما محّصت فيلاريت كلمة الله. حان ميعاد إنصافه، حتى، فيما للأرضيات، إتماماً للقول الإلهي أن كل من ترك بيوتاً أو حقولاً لأجلي ولأجل الإنجيل يأخذ مئة ضعف الآن في هذا الزمان وفي الدهر الآتي الحياة الأبدية (مر30:10). يومذاك حدث ما يمكن أن يعتبره الأكثرون اليوم طرفة شبيهة بطرفة "ثليجة والأقزام السبعة". فإن عمالاً للملكة إيريني الوصية على ابنها القاصر قسطنطين المعروف بالسادس، انتشروا في أرجاء الإمبراطورية يبحثون، كما جرت العادة أحياناً، عن خيرة الفتيات حُسناً وجمالاً وكياسة وأخلاقاً لتكون إحداهن زوجة للملك. ويشاء التدبير الإلهي أن يقع اختيار ذوي الشأن على الفتاة ماريا، ابنة فيلاريت، ولعلها حفيدته. هذا الحدث الفريد حمل لفيلاريت تغييراً في الأحوال فأضحى أوفر كرامة بين الناس ذوي الشأن يسراً مما كان عليه في سابق عزّه. أضعاف أضعاف. من أخباره في هذه المرحلة من حياته أنه رغب يوماً إلى زوجته وأولاده أن يعدّوا مائدة. على أسخى ما تكون الموائد. قائلاً لهم: "لندعونّ ملكنا وسيدنا وعظماءه إلينا". فظنّ الجميع أنه قصد الإمبراطور ورجال بلاطه فأعدّوا العدة. وفي اليوم الموعود أحضر فيلاريت إلى داره الفقراء والمساكين والمحتقرين والمعاقين فأجلسهم إلى مائدته وجعل زوجته وأولاده يخدمونهم. ولما انتهى العيد أعطى كل واحد من مدعويه قطعة ذهبية وصرفه. هذه كانت طريقة استضافة فيلاريت لرب السموات والأرض وعظمائه الفقراء والمقطوعين. من لا حول لهم ولا قوة إلا بالله. عاش فيلاريت طويلاً حتى بلغ التسعين. فلما حانت ساعة موته درى بها، فجمع أولاده وأحفاده وأوصاهم أن يوزّعوا كل ما بقي من تركته على أحبّته، فقراء المسيح، قائلاً: "يا أولادي، لا تنسوا الضيافة عودوا المرضى والمساجين، اسهروا على الأرامل والأيتام، ادفنوا الموتى المعوزين، لا تهملوا الصلاة، لا تشتهوا ما للغير، لا تتفوّهوا بسوء على إنسان ولا تفرحوا بما يصيب أعداءكم من أسواء. اسلكوا في كل أمر كما سلكت أنا من قبلكم لكي يحفظكم الرب الإله حفظاً جيّداً". ولما أكمل قديسنا وصيته، أشرق وجهه نوراً، وأخذ في تلاوة الصلاة الربّية: "أبانا الذي في السموات". فلما بلغ القول: "لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض" اغمض عينيه وفارق بسلام. كان ذلك في العام 792 للميلاد. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25184 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس البار فلورس، أسقف أميسوس (القرن 6م) 18 كانون الأول غربي (31 كانون الأول شرقي) ![]() عايش الأباطرة البيزنطيين يوستينوس الصغير (565 -578م) وطيباريوس (578 -582م) وموريقيوس (582-602م). كان علامة. ترقى في المناصب الرسمية حتى أضحى رأساً لأمناء السر القيصريين وبطريقاً. قضت زوجته وأولاده إثر وباء تفشى بالبلاد. زهد في الدنيا واقتبل الحياة الرهبانية. اختير، في وقت لاحق، أسقفاً لأميسوس في بلاد الكبادوك. أرضى الله. رقد بسلام في الرب. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25185 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس فيلوغونوس المعترف، أسقف إنطاكية العظمى (+323م) 20 كانون الأول غربي (2 كانون الثاني شرقي) ![]() هو أسقف إنطاكية العظمى الثاني والعشرون بعد الرسول بطرس. كان متزوجاً وله بنت. تعاطى المحاماة. قيل عنه إنه كان "له مع عباد الله معاملة جميلة ومروءة ظاهرة". خلف فيتاليوس الأسقف سنة 319 أو 320م. في أيامه اكتمل بناء الكنيسة الخربة. سمّاه القدّيس يوحنا الذهبي الفم "الشجاع" و"العادل" ووصفه "بشهامة النفس". صار، كأسقف، أكثر حشمة وأبهى فضيلة مما كان عليه من قبل. تلألأ أكثر من الشمس. تصّدى للوثنية وقاوم الآريوسية. في رسالة إلى أفسافيوس، أسقف نيقوميذية، اعتبره آريوس عدواً. وقّع فيلوغونوس منشور القديس الكسندروس الإسكندري ضد آريوس سنة 321م. رقد في الرب بعد حياة قداسة في 20 كانون الأول سنة 323م وقيل في السنة 324م. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25186 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديسة الشهيدة فكتوريا الرومية (+250م) 23 كانون الأول غربي (5 كانون الثاني شرقي) ![]() كانت من نبلاء رومية. آمنت بالرب يسوع ونذرت له بتوليتها. أحد الشبان، أفجانيوس، وقع في هيامها والتمس الزواج منها فصدته. ادعى عليها لدى القاضي أنها مسيحية. حاول القاضي عبثاً أن يحملها على الزواج وعلى التضحية للأوثان. طعنها الجلاد في صدرها فماتت للحال. كان ذلك في زمن الإمبراطور داكيوس قيصر سنة 250م. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25187 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس الشهيد فيلاتير (القرن4م) 30 كانون الأول غربي (12 كانون الثاني شرقي) ![]() عاش في نيقوميذية أيام اضطهاد الإمبراطور الروماني ذيوكليسيانوس للمسيحيين. ومع أنه كان ابن ناتيانوس الوالي فإنه أوقف كما أوقف غيره من المسيحيين ومثلوا أمام القضاء الإمبراطوري. أخذ القيصر بمنظره لأنه كان جميل الطلعة، شامخ المحيا، شعره لامع كالذهب في أشعة الشمس. بان له كأحد آلهة الأوليمبوس أو كأحد أبطال الميتولوجيا القديمة. اعترف بكونه تلميذاً للمسيح. هدده ذيوكليسيانوس وقبح إيمانه وجدّف على مسيحه فتحركت غيرة ربه فيه وصلى أن تظهر قدرة العلي. للحال تزلزلت الأرض وأصيب الوثنيون بالذعر. وقد ورد أن ذيوكليسيانوس أطلق سراحه. لكن عاد مكسيميانوس قيصر فقبض عليه بعد أقل من سنة فاستجوبه وعرضه للضرب. نُفي إلى جزيرة مرمرة ثم إلى نيقية حيث اجتذب حاكم المدينة وستة من جنوده وعدداً كبيراً من الوثنيين إلى الإيمان. رقد في الرب بسلام بعد حين وقد تبعه الحاكم وجنوده بعد أحد عشر يوماً. وأحصوا مع القديسين. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25188 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس فولجنتيوس أسقف رسب (+532م) 1 كانون الثاني غربي (14 كانون الثاني شرقي) ![]() راهب قرطاجي سار على خطى المتوحدون المصريين . قاوم الآريوسية . تسقف على رسب القريبة من تونس . رقد بسلام في الرب . |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25189 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديسون الشهداء فيكتورينوس وفيكتور وكلوديوس وديودوروس وسيرابيون وبابياس (القرن3م) 31 كانون الثاني غربي (13 شباط شرقي) ![]() اوقفوا في كورنثوس لانهم مسيحيون في أيام داكيوس قيصر (249-251 م). مثلوا أمام ترسيوس حاكم البليوبونيز . استجوبوا و عذبوا وقضوا بميتات مختلفة . |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 25190 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس البار فوستيريوس 5 كانون الثاني غربي (18 كانون الثاني شرقي) ![]() لمع في الشرق و ذاع صيت فضيلته في الغرب . منّ عليه الرب الإله بموهبة الأشفية . أعطى كإيليا النبي ملاكاً كان يقدم له الخبز على قدر حاجته كل يوم . في القابل كان يشغل نفسه بالصلاة المتواترة . انقطع عنه الخبز من السماء بعدما اجتمع عليه بعض التلاميذ . بات عليه و عليهم أن يأكلوا من تعبهم حتى لا يفتك بالتلاميذ الكسل . جرت على يده عجائب كثيرة حتى بعد مماته . |
||||