![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 218341 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() نصائح مهمة لتكون أكثر سعادة في الحياة التحلّي بصفة القناعة: من الضروري جدًا أن تتحلّى بصفة القناعة والرضى عن الذات وعن كل ما منحك إياهُ الله سبحانه وتعالى، وذلك لكي تشعر بالسعادة المطلقة في الحياة، وتذكر بأنّ عدم القناعة سيجعلك تشعر دائمًا بالاستياء والإحباط الذي سيولّدُ لك شعورًا بالحزن والتعاسة مع الأيّام. |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218342 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() نصائح مهمة لتكون أكثر سعادة في الحياة ممارسة التمارين الرياضيّة: إنّ ممارسة التمارين الرياضيّة اليوميّة يُساهمُ وبشكلٍ فعّالة في تنشيط الدورة الدمويّة في الجسم ودماغ الإنسان، مما يمنحهُ شعورًا بالسعادة والراحة، لهذا عليك أن تواظب على ممارسة التمارين الرياضيّة اليوميّة، بالإضافة لممارسة تمارين اليوجا والاسترخاء بشكلٍ يومي. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218343 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() نصائح مهمة لتكون أكثر سعادة في الحياة الابتعاد عن المقارنة: لتعيش حياتكَ بسعادةٍ وراحة بعيدًا عن الحزن والتعاسة، عليك أن تبتعد عن مقارنة نفسك بالآخرين، وأن تؤمن بفكرةٍ مهمة وهي أنّ لكل إنسان قدراتهِ الخاصة التي لا تتشابهِ مع غيرهِ. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218344 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() نصائح مهمة لتكون أكثر سعادة في الحياة الاقتناع بوجود حل لكل مشكلة: إنّ شعور السعادة يبدأ بالظهور داخل الإنسان، كلما اقتنع بفكرةٍ في غاية الأهميّة، وهي أنّ لكل مشكلة في هذا العالم لها حل مناسب وكفيل بأن يُنهيها بشكلٍ سريع وفي الوقت المناسب، لهذا عليك أن تعمل على إيجاد الحلول المناسبة لمشاكلك للتخلّص منها، بدلًا من السماح لها بأن تكبر لتؤثر على حياتك وسعادتك. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218345 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لِكَي يُكرِمَ الِظ±بنَ جَميعُ النَّاس، كما يُكرِمونَ الآب: فمَن لم يُكرِمِ الِظ±بن لا يُكرِمِ الآبَ الَّذي أَرسَلَه. تُشيرُ عبارةُ "لِكَي يُكرِمَ الِظ±بنَ جَميعُ النَّاسِ" إلى تأكيد يسوع أنَّه مُستَحِقٌّ للإكرام الإلهي عَينِه الّذي يُقدَّم للآب، لأنَّ الدَّينونَةَ والإحياءَ والسّلطانَ والمجدَ الإلهي قَد أُعطِيَت له. فالإيمانُ بالابن وتمجيدُهُ هما في الحقيقة تمجيدٌ للهِ نَفسِه. ويقولُ القدِّيسُ أثناسيوسُ الكبير: "مَن يُكرِمُ الابنَ إنّما يُكرِمُ الآبَ فيه، لأنَّ مَجدَ الابنِ هو مَجدُ الآب، إذ لا فَرقَ بَينهما في الجوهرِ ولا في الألوهَة". والإكرامُ الحقيقيّ هو عبادةُ مَحبّةٍ وإيمانٍ وطاعة للمسيح، "الكَلِمَة المتجسِّد" |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218346 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القدِّيسُ أثناسيوسُ الكبير "مَن يُكرِمُ الابنَ إنّما يُكرِمُ الآبَ فيه، لأنَّ مَجدَ الابنِ هو مَجدُ الآب، إذ لا فَرقَ بَينهما في الجوهرِ ولا في الألوهَة". والإكرامُ الحقيقيّ هو عبادةُ مَحبّةٍ وإيمانٍ وطاعة للمسيح، "الكَلِمَة المتجسِّد" |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218347 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لِكَي يُكرِمَ الِظ±بنَ جَميعُ النَّاس، كما يُكرِمونَ الآب: فمَن لم يُكرِمِ الِظ±بن لا يُكرِمِ الآبَ الَّذي أَرسَلَه. عبارة "لِكَي" في الأصلِ اليونانيّ ل¼µخ½خ± (أداةُ غاية) تُفيدُ أنّ منحَ الآبِ الدَّينونَةَ للابن يهدِفُ إلى تحقيق هذا القصد الإلهيّ: أي إعلان الابن مَوضوعًا للعبادة والمجد. عبارة "يُكرِمَ" في الأصلِ اليونانيّ د„خ¹خ¼ل؟¶دƒخ¹ (يُعطي الكرامة، يُمجِّد، يُوقِّر) وتشير هنا إلى إكرام العبادة (د„ل½¶خ¼خ· خ»خ±د„دپخµد…د„خ¹خ؛خ®)، لا مجرّد احترام بشريّ، أي كرامةٌ لا تليقُ إلّا بالله. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218348 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لِكَي يُكرِمَ الِظ±بنَ جَميعُ النَّاس، كما يُكرِمونَ الآب: فمَن لم يُكرِمِ الِظ±بن لا يُكرِمِ الآبَ الَّذي أَرسَلَه. أمّا عبارةُ "كما يُكرِمونَ الآبَ" فتُفيدُ بالمقارنةِ (خ؛خ±خ¸ل½¼د‚) المساواةَ التامّة في نوع الكرامة، لا مجرّد التشبيه. فالابنُ يُكرَّم بنفسِ الكرامةِ وبنفسِ الطبيعة الّتي بها يُكرَّم الآب. وهي من أقوى نصوص إنجيل يوحنّا في إعلان مساواة الابن للآب في المجد. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218349 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لِكَي يُكرِمَ الِظ±بنَ جَميعُ النَّاس، كما يُكرِمونَ الآب: فمَن لم يُكرِمِ الِظ±بن لا يُكرِمِ الآبَ الَّذي أَرسَلَه. فالابنُ هو "صُورةُ اللهِ غيرِ المنظور" (قولسي 1: 15)، و"فيهِ يَحِلُّ كُلُّ مِلءِ اللاهوتِ جَسديًّا" (قولسي 2: 9). لذلك فالعبادةُ الموجَّهة له ليست عبادةَ مخلوق، بل عبادةُ الإلهِ الحقّ. هنا تتألَّق الهوية المسيحية كإيمانٍ ثالوثيّ: فإكرامُ الابن هو إكرامٌ للآب في الروح القدس، لأنَّ العبادةَ الحقيقية هي اشتراكٌ في المحبّةِ الإلهية الثالوثية. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218350 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() لِكَي يُكرِمَ الِظ±بنَ جَميعُ النَّاس، كما يُكرِمونَ الآب: فمَن لم يُكرِمِ الِظ±بن لا يُكرِمِ الآبَ الَّذي أَرسَلَه. تُؤكّد العبارةُ "فمَن لا يُكرِمِ الِظ±بنَ لا يُكرِمِ الآبَ الَّذي أَرسَلَهُ" أنَّ رفضَ الابن هو رفضٌ للهِ نَفسِه. فلا يستطيعُ أحدٌ أن يدّعي معرفةَ الله أو عبادتَه وهو يرفضُ المسيح؛ فالإيمانُ بالآب دونَ الابن إيمانٌ ناقص ومرفوض بحسب لاهوت يوحنّا. ويقولُ القدِّيسُ أوغسطينوس: "مَن يَحتقِرُ الابنَ يَحتقِرُ الآب، لأنَّ الآب لا يُعرَفُ إلّا في الابن؛ ومَن يُكرِمُ الابنَ إنّما يُكرِمُ الآبَ الّذي فيه يَشرُقُ النّورُ نَفسُه". عبارة "لا يُكرِمِ" في الأصل اليونانيّ ل½پ خ¼ل½´ د„خ¹خ¼ل؟¶خ½ تُفيدُ نفيًا شامِلًا يَدلُّ على رَفضٍ كُلّيّ للإيمان بالابن. |
||||