![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 215601 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() قد يُكلفنا الله بمهام لا تتوافق مع رغباتنا الشخصية، أو أنها من الصعوبة التي تجعلنا غير مصدّقين أن الله يريدنا أن نعملها، أو أنها رسالة إلى جماعة من البشر قد ألفت على مضايقتنا، واضطهادنا، هل نحاول الهرب من وجه الرب؟! أم تُرانا نُسرع الخطى لنشاركه محبته وخلاصه العجيب المُقدم لجميع الأمم. |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215602 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كم من مرة نفشل، أو نتعثر، أو نخور في الطريق؛ لكننا نجد الله يُسرع لعوننا ويمنحنا الفرصة تلو الفرصة لنشاركه عمله، وحين نستجيب له ونعود لمشاركته خطته لخلاص العالم، نتغنى مع الرسول بولس لأننا حينها ".. إِذاً نَسْعَى كَسُفَرَاءَ عَنِ الْمَسِيحِ، كَأَنَّ اللهَ يَعِظُ بِنَا. نَطْلُبُ عَنِ الْمَسِيحِ: تَصَالَحُوا مَعَ اللهِ" (2كورنثوس 5 : 20). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215603 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() قد تكون الآن هارباً من وجه الرب أو هارباً من مسؤولية خدمة كلَّفك بها، أو أنك تستصغر نفسك على المشاركة في عمله لكن الله يأتيك الآن ويمنحك فرصة ثانية للانضمام والمشاركة في خدمته فهل تأتي؟. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215604 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() عندما يختار الله إنساناً لخدمة ما فهو لا يختار بديلاً له فلكل واحدٍ دورٌ ومسؤولية في خدمة الله. قد تكون البدايات غير مشجعة، أو أنك يبدأ متردداً، لكن الله يفرح كثيراً عندما يجدك تلبي دعوته وتفرح بخدمة الأخرين وبعمل إرادته (متى 21: 28 – 31). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215605 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() أبطال الإيمان هم الذين يحملون رسالة الله إلى العالم الضال. لا أحد يستعصي على خلاص الله فالبشارة لكل من يتب ويؤمن. يستخدم الله أحياناً طرقاً مختلفة لدعوة خدَّامه، فمرة يستخدم كلمة هامسة، وأحياناً يجعل الظروف تضطرهم لخدمته. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215606 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() الله يستجيب الصلاة حتى وإن جاءت من جوف حوت في قلب البحار. ليست كل الأمور السهلة والميسرة علامة على التوافق مع مشيئة الله، كما أنه ليست كل الأمور المعقدة علامة على عدم موافقة الله على ما نعمله. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215607 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مازال سؤال العالم لك اليوم كابنٍ لله هو ذات سؤال البحارة ليونان "من أنت؟" يتعجب الخطاة كثيراً من أخطاء المؤمنين الذين يدعون أنهم أولاد الله. عصياننا لأوامر الله قد لا يأتي لنا بالمشاكل وحدنا بل يجلب المشاكل على الذين حولنا أيضاً. عندما نعرف صفات الله حقاً ندرك أنه لا يريد فقط أن يخلص الذين نحبهم، بل حتى أولئك الذين يضطهدوننا ويسببون لنا المتاعب. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215608 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
استفانوس إستفانوس اسم يوناني معناه "تاج" أو إكليل من الزهور، ويدل هذا الاسم على انه كان هلينياً، أي يهودي الأصل، يوناني الثقافة والتعليم، حيث انه لم يكن من سكان فلسطين، وهو ما يظهر في آرائه المتحررة عن اليهود المحافظين في رؤيته للهيكل والناموس وعبادة الله الحقة. ونحن لا نعلم الكثير عمن هو إستفانوس، من هما والداه، ما هو عمله، كيف ومتى قَبِل رسالة المسيح وآمن به، لكن هناك تقليد يعتقد أنه آمن بالمسيح في عظة بطرس يوم الخمسين. لكن ما نعلمه جيداً عن إستفانوس انه كان رجلاً من أعظم الشخصيات في الكنيسة الأولى، كان إدارياً ماهراً، فصيحاً، عالماً، دارساً للكلمة المقدسة وتاريخ شعب الله، شهد عنه الوحي بأنه "اسْتِفَانُوسَ رَجُلاً مَمْلُوّاً مِنَ الإِيمَانِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ" (أعمال 6 : 5). خدم إستفانوس حوالي ثلاث سنوات قبل استشهاده، ومات على ما يُعتقد نحو عام 36 ميلادية. إستفانوس الشهيد الأول في الكنيسة المسيحية، وكما روت دماء الشهداء أماكن كثيرة من العالم، حيث كان الاضطهاد والاستشهاد نقطة تحول في انتشار رسالة الإنجيل، وإظهار محبة الله بصورة عملية للعالم المحتاج لخلاص المسيح، كان استشهاد إستفانوس نقطة انطلاقة كبيرة في نمو الكنيسة وانتشارها في بدايات القرن الأول، فقد كان موت إستفانوس هو بداية أول موجة من الاضطهاد جاءت على المؤمنين وشتتهم، يقول الكتاب المقدس "وَحَدَثَ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ اضْطِهَادٌ عَظِيمٌ عَلَى الْكَنِيسَةِ الَّتِي فِي أُورُشَلِيمَ، فَتَشَتَّتَ الْجَمِيعُ فِي كُوَرِ الْيَهُودِيَّةِ وَالسَّامِرَةِ، مَا عَدَا الرُّسُلَ. وَحَمَلَ رِجَالٌ أَتْقِيَاءُ اسْتِفَانُوسَ وَعَمِلُوا عَلَيْهِ مَنَاحَةً عَظِيمَةً. وَأَمَّا شَاوُلُ فَكَانَ يَسْطُو عَلَى الْكَنِيسَةِ وَهُوَ يَدْخُلُ الْبُيُوتَ وَيَجُرُّ رِجَالاً وَنِسَاءً وَيُسَلِّمُهُمْ إِلَى السِّجْنِ. فَالَّذِينَ تَشَتَّتُوا جَالُوا مُبَشِّرِينَ بِالْكَلِمَةِ... " (أعمال الرسل 8 : 1 - 4). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215609 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
استفانوس تبدأ حياة إستفانوس بما جاء عنه في سفر الأعمال والإصحاح السادس، حين ظهرت مشكلة في الكنسية الأولى، حيث "حَدَثَ تَذَمُّرٌ مِنَ الْيُونَانِيِّينَ عَلَى الْعِبْرَانِيِّينَ أَنَّ أَرَامِلَهُمْ كُنَّ يُغْفَلُ عَنْهُنَّ فِي الْخِدْمَةِ الْيَوْمِيَّةِ" (أعمال 6 : 1). وكان الحل الذي رآه الرسل هو انهم دعوا "التَّلاَمِيذِ وَقَالُوا: «لاَ يُرْضِي أَنْ نَتْرُكَ نَحْنُ كَلِمَةَ اللهِ وَنَخْدِمَ مَوَائِدَ. فَانْتَخِبُوا أَيُّهَا الإِخْوَةُ سَبْعَةَ رِجَالٍ مِنْكُمْ مَشْهُوداً لَهُمْ وَمَمْلُوِّينَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ وَحِكْمَةٍ، فَنُقِيمَهُمْ عَلَى هَذِهِ الْحَاجَةِ. وَأَمَّا نَحْنُ فَنُواظِبُ عَلَى الصَّلاَةِ وَخِدْمَةِ الْكَلِمَةِ" (أعمال 6 :2 - 4). ولأن الأمر من عند الله، حسن هذا القول أمام كل الجمهور "فَاخْتَارُوا اسْتِفَانُوسَ رَجُلاً مَمْلُوّاً مِنَ الإِيمَانِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ" (أعمال 6 : 5). ويالها من شهادة عظيمة تلك التي يشهد بها الله والناس عن إنسان ما، فها هو إستفانوس يُنتخب من قِبل جمهور الحاضرين، ليكون واحداً، بل أول السبعة الذين سيُوكل إليهم خدمة الموائد، ورعاية الأرامل والمحتاجين. حين ندرس حياة إستفانوس نجد التميّز الواضح فيها، فهذا الشاب توافرت فيه بعض الصفات التي حين تجتمع في شخص ما تجعله قريب الشبه بسيده فما هي هذه الصفات والتي اجتمعت في شخص إستفانوس. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 215610 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
استفانوس كان إستفانوس عظيماً في إيمانه، ويمكننا أن نرى إيمانه في صور متعددة، كان قد آمن بالسيد المسيح مخلصاً لحياته، على أنه خطى خطوة أعمق في حياة إيمانه فقد آمن بالذي قال "اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَنْ يُؤْمِنُ بِي فَالأَعْمَالُ الَّتِي أَنَا أَعْمَلُهَا يَعْمَلُهَا هُوَ أَيْضاً، وَيَعْمَلُ أَعْظَمَ مِنْهَا لأَنِّي مَاضٍ إِلَى أَبِي" (يوحنا 14 : 12). وتحول هذا الإيمان إلى حقيقة واقعة في حياته فشهدت حياته كيف "كَانَ يَصْنَعُ عَجَائِبَ وَآيَاتٍ عَظِيمَةً فِي الشَّعْبِ" (أعمال 6 : 8). خطوة أخرى في حياة الإيمان عاشها إستفانوس، هي الإيمان الذي يرى ما لا يُرى، لقد فهم إستفانوس معنى أن الإيمان هو " "الثِّقَةُ بِمَا يُرْجَى، وَالإِيقَانُ بِأُمُورٍ لاَ تُرَى" (العبرانيين 11 : 1). عرف أن الإيمان ليس قفزة نحو المجهول، لكنه خطوة واثقة معتمدة على نعمة الله الممنوحة لنا في المسيح، الذي أبطل الموت وأنار لنا الحياة والخلود. (2تيموثاوس1 : 10). |
||||