![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
3- حدثت أيضًا اضطرابات جديدة، إذ هوجمت مدينة الإسكندرية من الجنوب بواسطة قبائل بربرية.
* كذلك أعلن والى مصر إميلينوس في الإسكندرية إمبراطورًا، فنشبت حرب مدنية انتهت بأسره بواسطة القائد الروماني ثيئودوتيوس الذي أرسل المتمرد مقيدًا إلى روما. خلال هذه الحرب دُمرت المدينة وحلت مجاعة وانتشرت الأوبئة. * تحدث البابا عن هذه الاضطرابات في رسالته الفصحية الدورية عام 263 م.، جاء فيها: "قد يبدو أن الوقت غير مناسب للعيد... فنحن لا نرى إلا الدموع، الكل ينوح والعويل يسمع كل يوم في المدينة بسبب كثرة الموتى. * بعد هذا حلت الحرب وحدثت المجاعة. الأمرين اللذين تحملناهما سويًا مع الوثنيين... لكننا فرحنا بسلام المسيح الذي وهب لنا نحن وحدنا. * كان أكثر الأخوة أسخياء جدًا في محبتهم الزائدة وعطفهم. فازدادت رابطتهم مع بعضهم البعض، فكانوا يفتقدون المرضى بغير تخوف، ويخدمونهم بصفة مستمرة يخدمونهم في المسيح". أما الوثنيون فكانوا ينفرون من المرضى ويطرحونهم في الشارع بين أموات وأحياء! 4- في نهاية كل اضطهاد كان البابا ديونسيوس يواجه مشكلة المرتدين. كان يضمهم، بل غالبًا ما كان يمنع إعادة معمودية حتى الهراطقة أو المنشقين الراجعين (مع أن الكنيسة فيما بعد لم تستقر على ذلك). 5- "مركز ديونسيوس العظيم مع قدرته وعلمه واعتداله الممتاز جعله موضع التماس أن يتدخل غالبًا في كل الصراعات الهامة التي ثارت في الكنيسة في أيامه "ففي الانقسام الخاص بنوفاتيوس الذي سيم على كرسي روما بطريقة غير شرعية، التجأت جميع الأطراف إليه، كما انشغل بهرطقة نيبوس أسقف أرسينوا بالفيوم، وسابيليوس أسقف بتولمايس (المدن الخمس الغربية) وبولس السموسطائي. ![]() |
||||
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| تصميم | البابا ديونسيوس الاسكندرى |
| ديونسيوس وخلاص نفسه |
| البابا ديونسيوس الاسكندرى|تصميم |
| البابا ديونسيوس الاسكندرى |
| القديس ديونسيوس الاسكندرى عميد مدرسة الإسكندرية اللاهوتية |