![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() عندما تقودك الحياة الى حافة المنحدر ثق فى الرب يسوع كاملا..لأن شىء من الاثنين سيحدث اما ان يمسك بك عندما تقع او انه سيعلمك الطيران أما أنا فصلاة مز4:109 المسيح لا يريد من التلاميذ أن يصلّوا مجرد صلاة بل أن يكونوا فى(حالة صلاة) فلا يستطيع الشيطان أن يقترب اليهم فالانسان طالما هو فى(حالة صلاة) يكون قد تسلّح ضد التجربة ليجوزها بنجاح لحساب المسيح والمسيح لمّا علّمنا فى صلاة(أبانا الذى..) أن نصلى الى الآب لكى لا يدخلنا فى تجربة فالمقصود من ذلك أن يفتح وعينا ازاء أعمال الشيطان لنستعين بالصلاة الى الآب دائما ولكن بدون الصلاة يصبح للشيطان مدخل فينا فى الحقيقة ان اهمالنا للصلاة أعطى فرصا كثيرة للشيطان أن يدخل فى كل مكان ويفسد كل علاقة وللأسف فان الكل لاه عن نشاط الشيطان المخرّب.لأنه يستحيل لانسان أن يحسب أو يكشف حركات الشيطان وتدخلاته الا بالصلاة من هنا كانت وصية المسيح أن(نصلّى كل حين) لا بصلاة محدودة ولكن أن نكون فى حالة(وعى الصلاة) والقلب متصل بالمسيح وهذه حالة نعتادها بعد أن نكون قد قبلنا نعمة أن نمارس الصلاة بالروح ولمدد طويلة.اذ ينفتح القلب والذهن لقبول نعمة الصلاة الدائمة التى بها يستطيع الانسان فى أى وقت أن يحس بلهج الصلاة فى قلبه الذى يسعفه بالصلاة المسموعة وقت الخطر ![]() فاذا لم نقاوم الشيطان بالصلاة فسيملك علينا ويسىء الى أولادنا فى الداخل والخارج والنتيجة هى أن يرعاهم الشيطان لحسابه |
||||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|