آيات كتابية :
† (أش 16:34) "فتشوا فى سفر الرب وأقرأوا. واحدة من هذه لا تفقد لأن فمه هو قد أمر. وروحه هو جمعها". هذه الآية توضح تماماً كيف وصلنا الكتاب المقدس.
† (2مك 13:2-14) "وقد شُرح ذلك فى السجلات والتذاكر التى لنحميا وكيف أنشأ مكتبة جمع فيها أخبار الملوك والأنبياء وكتابات داود ورسائل الملوك فى التقادم. وكذلك جمع يهوذا كل ما فقد منا فى الحرب التى حدثت لنا وهو عندنا"، وما سبق هو رسالة من إرمياء النبى إلى الذين فى السبى يطمئنهم على الأسفار المقدسة ويطالبهم بالتمسك بالشريعة الإلهية. وتوجد أدلة كثيرة فى العهد القديم على ذلك.
ولكننا نذكر آيات من العهد الجديد أيضاً.
† فى مجمع الناصرة فدُفع إليه سفر إشعياء النبى... "ثم طوى السفر وسلمه الى الخادم وجلس" (لو 16:4-20) ولم يعترض السيد المسيح على أى شئ فى السفر.
† الخصى الحبشى قال الكتاب عنه (أع 28:8) "وكان راجعاً وجالساً على مركبته وهو يقرأ النبى إشعياء".
† والقديس بولس أوصى تلميذه تيموثاؤس قائل (2تى 13:4) ".. ولا سيما الرقوق" وختاماً نقول كما قال الروح القدس (2تى 16:3) "كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذى فى البر..."