![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
“أَصْنَعُ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ” (تكوين 2: 18 ) الرجولة ليست صراخًا، ولا تسلّطًا على امرأة، بل محبّة مثل محبّة المسيح لكنيسته. القوّة الحقيقيّة هي أن تحمي وتقدِّم وتُضحّي، لا أن تتحكّم. "أيها الرجال، أحبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضا الكنيسة وأسلم نفسه لأجلها،" (أفسس 5: 25). الأنوثة ليست استسلامًا، ولا صمتًا، ولا خنوعًا. بل هي نعمة وقوّة، احتواء لا انكسار، مساندة لا تبعيّة. المرأة هي مُعينًا نظيرًا، مُساوية في القيمة ومُختلفة في الدور. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أنا أنثى لم يخبرها أحد عن الأنوثة |
| تفهَّم الرجولة أو الأنوثة |
| إن الشباب غلطة والرجولة معاناة والشيخوخة أسف |
| الأنوثة في لوحات |
| ما هى الرجولة .. و ما هى الأنوثة ..؟؟؟!!! |