![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 741 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() وأعطيتهم فرائضي وعرفتهم أحكامي التي إن عملها إنسان يحيا بها". تتحدث هذه الآية عن الله الذي منح شعبه فرائضه وأحكامه، ووعد بأن من يتبعها سينال الحياة. ا الآية وردت في سياق تاريخ الشعب الإسرائيلي وكيف أن الله أعطاهم شريعته ليتبعوها، وقد تم تناولها في العديد من التفاسير والنقاشات الدينية. اتُفسر الآية على أنها وعد إلهي بالحياة لمن يعمل بما فيه خير له، وتؤكد على أهمية اتباع الأحكام الإلهية للوصول إلى الحياة. |
||||
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 742 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "وأعطيتهم فرائضي وعرفتهم أحكامي التي إن عملها إنسان يحيا بها، وأعطيتهم أيضًا سبوتي لتكون علامة بيني وبينهم ليعلموا أني أنا الرب مقدسهم" [12]. قدم لهم الوصية كفرائضه وأحكامه الخاصة به، والسبوت بكونها سبوته هو. بالوصية يحيا الإنسان، وبالسبوت يتقدس. هذا في رأى الله قمة ما فعله معهم في البرية. أما الوصية فهي علامة حب الله للإنسان ورعايته، إذ لم يقبل أن يجعله كالكائنات غير العاقلة يسير حسبما تمليه عليه الطبيعة التي وهبت له من الله، بل قدم له الإرادة الحرة، ووهبه الوصية علامة هذه الحرية، له أن يقبل الحياة مع الله وله أن يرفضها. وكما يقول العلامة ترتليان: [لقد مكَّنه ككائن بشري أن يفتخر بأنه الوحيد الذي كان مستحقًا أن يتقبل وصايا من قبل الله، بكونه كائنًا قادرًا على التعقل والمعرفة، يضبط نفسه في هدوء برباطات الحرية العاقلة، خاضعًا لله الذي أخضع له كل شيء ]. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 743 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() شكرا للمرور الحلو
ربنا يفرحكم دايما |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 744 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() اية الاسبوع دا
إِنِّي كُلُّ مَنْ أُحِبُّهُ أُوَبِّخُهُ وَأُؤَدِّبُهُ. فَكُنْ غَيُورًا وَتُبْ منتظرة مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 745 ) | ||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 746 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "إنِّي كلُّ من أحبُّهُ أُوبّخُهُ وأُؤدّبُهُ. فَكُنْ غَيُورًا وَتُبْ" (رؤ3: 19) هذه عبارة من سفر الرؤيا في الكتاب المقدس، تحديدًا في الإصحاح الثالث، الآية 19، وتُنسب إلى السيد المسيح في رسالة إلى كنيسة فيلا دلفيا، وتعني أن الله يؤدّب ويؤدّب من يحبّهم لكي يتوبوا ويرجعوا إليه. وتؤكد الآية التالية (19-20) أن هذه العملية هي علامة على المحبة، حيث يقول المسيح في نفس الآية: "إنِّي كلُّ من أحبُّهُ أُوبّخُهُ وأُؤدّبُهُ. فَكُنْ غَيُورًا وَتُبْ". تفسير العبارة: الله يدعو الذين يحبهم إلى التوبة والعودة إليه، ويتم ذلك غالبًا من خلال تأديبات يراها البعض قاسية. ولكن الهدف الأسمى لهذه التأديبات هو إصلاحهم وجعلهم أقرب إليه. السياق الكتابي: تأتي هذه العبارة في سياق رسالة الله إلى كنيسة فيلا دلفيا، التي تعتبر من الكنائس القليلة التي كانت في حالة جيدة نسبيًا. ولكن رغم ذلك، فإن الله يرى أن التأديبات ضرورية لكي يستمروا في طريقهم نحو الله. المعنى العام: العبارة تُقدم الله كمعلم ومُؤدّب يحبّ أبناءه ويريد لهم الخير. من خلال التأديبات، يتم تنقية قلوب المؤمنين، لكي يتوبوا ويعودوا إلى الله، ويعرفوا ما لهم من غيرة وحب تجاهه. |
||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
فكرة |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |