![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() بيّن النبي يوئيل أن محبّة الربّ لشعبه عظيمة وعميقة وتشمل كل الأمم. وقال يوئيل: «ثمّ أسكب روحي على كل بشر، فيتنبّأ بنوكم وبناتكم ويحلم شيوخكم أحلامًا ويرى شبّانكم رؤى. وأسكب في تلك الأيّام أيضًا روحي على العبيد والإماء» (يو 2: 28-29). كما استشهد بطرس الرسول بهذه الآية في خطبته يوم العنصرة (أع 2: 17-18). وقد تنبّأ يوئيل أيضًا بدينونة الربّ لشعبه: «أجمع كل الأمم وأحضرها الى وادي يوشافاط، وأحاكمها هناك» (يو 3: 2). يا ربّ، علّمنا أن نشهد مع النبي يوئيل بغيرة وأمانة لعمق محبّتك ورحمتك اللامتناهية إلى الأبد. |
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يوئيل النبي يوئيل ابن فنوئيل هو صاحب النبوة الثانية |
| محبّة الربّ هي بحفظ وصاياه والعمل بها |
| + يوئيل + الرب ملجأ لشعبه |
| + يوئيل + الله يرق لشعبه |
| من أقوال الأب بيّو في محبّة الآخرين |