![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 193881 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() vالمجالسة مع الذين ليسوا حكماء تفتت القلب، ومحادثة الفضلاء ينبوع عذب. vلا تتنازل مع المسترخين، وإلا صيَّرتَ نفسك في الدرجة السفلى، بل لتكن مناجاتك مع محبي الخير، ليكون سكناك معهم في الأعالي. لذلك ليكن مقامك بشجاعة في المواضع التي فيها المعرفة العليا. اذهب إلى بلدة الضوء، ولا تتنازل عند الخطاة. مار إسحق السرياني |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193882 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() v"لا تضلوا، فإن المعاشرات الردية تفسد الأخلاق الجيدة" (1 كو 15: 33)... أنت تحتقر الذهب، يوجد آخر يحب الذهب. أنت ترفض الغنى، هو يطلب الغنى بشغفٍ. أنت تحب الصمت والضعف والحياة الخاصة، أما هو فيجد سعادته في الأحاديث الباطلة بلا تريث في الميدان العام والشوارع... لا تبقَ معه تحت سقفٍ واحدٍ. لا تعتمد على عفتك السابقة. فإنك لا تقدر أن تكون أكثر قداسة من داود، أو أحكم من سليمان... إن كان دورك في العمل الكهنوتي هو أن تفتقد أرملة أو عذراء لا تدخل البيت وحدك. ليصحبك أشخاص لا يسيئون إليك... لا تجلس بمفردك مع سيدة سرًا بدون شهود. إن كان لديها أمر سري تريد أن تبوح به، يجب أن يكون معها مربية أو عذراء أو أرملة، أو سيدة متزوجة. لا تقدر أن تفيض بأسرارها لك بدون وجود صديقة لها. القديس جيروم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193883 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَعَمِلَ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَكِنْ لَيْسَ كَأَبِيهِ وَأُمِّهِ، فَإِنَّهُ أَزَالَ تِمْثَالَ الْبَعْلِ الَّذِي عَمِلَهُ أَبُوهُ. [2] أزال يهورام تمثال البعل، ربما كان عمودًا حجريًا أو صنمًا نُحِتتْ عليه صورة البعل مع نقش عنه لكنه لم يُدمِّره، بل استبعده من موضعه أو من هيكله، لذلك أُعيد فيما بعد، وقام ياهو بتطهير البلد منه (2 مل 10: 26-27). "أزال تمثال البعل": يقوم البعض بالإصلاح بالامتناع عن خطايا معينة وترك الأخرى. أو إزالة الخطايا في أيام الصوم، والتهاون معها في المناسبات كحفلات الزواج غير اللائقة، أو إصلاح أخطاء عقائدية دون الالتزام بالحياة المقدسة في الرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193884 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إِلاَّ أَنَّهُ لَصِقَ بِخَطَايَا يَرُبْعَامَ بْنِ نَبَاطَ الَّذِي جَعَلَ إِسْرَائِيلَ يُخْطِئُ. لَمْ يَحِدْ عَنْهَا. [3] صار يربعام الأول مضربًا للأمثال في الشر، إذ هو أول ملوك مملكة الشمال، أقام عجلين ذهبيين في دان وبيت إيل للعبادة، وأفسد نظام الكهنوت والأعياد، ودفع الشعب نحو الارتداد عن الله، وحرمهم من التمتع بالعبادة في الهيكل بأورشليم. كان السجود للعجلين في دان وبيت إيل أمرًا سياسيًا أكثر منه دينيًا. لأنه لو أزال هذه العبادة لرجع الشعب ليسجد للرب في أورشليم، هذا الرجوع يصحبه رجوع سياسي، وخضوع لملوك يهوذا. vكان ابن أخآب اسمه أخزيا، الذي يقول عنه الكتاب إنه فعل الشر في عيني الرب، وسار في طريق أبيه أخآب، وفي طريق إيزابل أمه (1 مل 51:22-52). ثم يقول الكتاب إن أخ أخزيا هو يورام الذي كُتِبَ عنه أنه سار في خطايا بيت يربعام (2 مل 3:3). وبعد يورام ملك أخزيا الثالث الذي تقول عنه القصة إنه فعل أيضًا الشر أمام الرب مثل بيت أخآب. وحينما جاء الوقت لمعاقبة بيت أخآب الذي لم يكف عن الشر أمام الرب حتى الجيل الرابع، فقد مُسح بعد ذلك ملك على إسرائيل وهو ياهو بن يهوشافاط بن نمشي الذي قتل أخزيا وأيضًا إيزابل، وقتل أيضًا سبعين ابنًا آخرين لأخآب وكأنه ينفذ ذروة الغضب الإلهي، حتى أنه حصل على نعمة وكرامة بسبب ذلك. إذ قال الله له: "مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ أَحْسَنْتَ بِعَمَلِ مَا هُوَ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيَّ، وَحَسَبَ كُلِّ مَا بِقَلْبِي فَعَلْتَ بِبَيْتِ أَخْآبَ، فَأَبْنَاؤُكَ إِلَى الْجِيلِ الرَّابعِ يَجْلِسُونَ عَلَى كُرْسِيِّ إِسْرَائِيلَ" (2 مل 10: 30). لذلك، ها أنت ترى أنه على مضض عاقب نسل الأشرار في الجيل الرابع، بينما من يقدم إكرامًا له، يبسط رحمته عليه إلى الجيل الرابع. لذلك كف أيها اليهودي عن توجيه الاتهام لعدل الله، وكنوعٍ من المديح، نحن نقبل بالتأكيد ذلك القول: مفتقدًا خطايا الآباء في الأبناء إلى الجيل الثالث والرابع. القديس كيرلس الكبير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193885 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() vكان ابن أخآب اسمه أخزيا، الذي يقول عنه الكتاب إنه فعل الشر في عيني الرب، وسار في طريق أبيه أخآب، وفي طريق إيزابل أمه (1 مل 51:22-52). ثم يقول الكتاب إن أخ أخزيا هو يورام الذي كُتِبَ عنه أنه سار في خطايا بيت يربعام (2 مل 3:3). وبعد يورام ملك أخزيا الثالث الذي تقول عنه القصة إنه فعل أيضًا الشر أمام الرب مثل بيت أخآب. وحينما جاء الوقت لمعاقبة بيت أخآب الذي لم يكف عن الشر أمام الرب حتى الجيل الرابع، فقد مُسح بعد ذلك ملك على إسرائيل وهو ياهو بن يهوشافاط بن نمشي الذي قتل أخزيا وأيضًا إيزابل، وقتل أيضًا سبعين ابنًا آخرين لأخآب وكأنه ينفذ ذروة الغضب الإلهي، حتى أنه حصل على نعمة وكرامة بسبب ذلك. إذ قال الله له: "مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ قَدْ أَحْسَنْتَ بِعَمَلِ مَا هُوَ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيَّ، وَحَسَبَ كُلِّ مَا بِقَلْبِي فَعَلْتَ بِبَيْتِ أَخْآبَ، فَأَبْنَاؤُكَ إِلَى الْجِيلِ الرَّابعِ يَجْلِسُونَ عَلَى كُرْسِيِّ إِسْرَائِيلَ" (2 مل 10: 30). لذلك، ها أنت ترى أنه على مضض عاقب نسل الأشرار في الجيل الرابع، بينما من يقدم إكرامًا له، يبسط رحمته عليه إلى الجيل الرابع. لذلك كف أيها اليهودي عن توجيه الاتهام لعدل الله، وكنوعٍ من المديح، نحن نقبل بالتأكيد ذلك القول: مفتقدًا خطايا الآباء في الأبناء إلى الجيل الثالث والرابع. القديس كيرلس الكبير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193886 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اخرستوس أنستى اليثوس انستى المسيح قام بالحقيقة قام بروح القيامة وقوتها بدأت المسيحية تاريخها المجيد... إن عصر جديد من القوة، سار فيه التلاميذ... "وبقوة عظيمة كان الرسل يؤدون الشهادة بقيامة الرب يسوع، ونعمة عظيمة كانت على جميعهم" (أع 4: 33). كل ما فعلوه لمحاولة تحطيم المسيح، حطمه هو بقيامته... بل الشيطان نفسه حطمته هذه القيامة... المسيح الذي غلب الموت، والذي قال "ثقوا أنا قد غلبت العالم "هو أيضًا يقدر على كل شيء، ويستطيع باستمرار أن يقودنا في موكب نصرته. وهذا الغالب القائم من بين الأموات يمكن أن يقود مجموعة من الغالبين، يعطيهم من نعمته ومن قوته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193887 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اخرستوس أنستى اليثوس انستى المسيح قام بالحقيقة قام |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193888 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هل ذهب المسيح إلى الجحيم في وقت ما بين موته وقيامته؟ الجواب هناك الكثير من التخبط في ما يتعلق بالإجابة على هذا السؤال. ويقوم مفهوم ذهاب المسيح إلى الجحيم بعد موته على الصليب على ما هو مذكور في قانون الإيمان الذي يقول: "ونزل إلى الجحيم". كما توجد بعض الآيات التي تذكر ذهاب يسوع إلى "الجحيم" بحسب ما يتم ترجمتها. ولدراسة هذه المسألة، فإنه من المهم أن نفهم ما يعلمه الكتاب المقدس عن عالم الأموات. ففي الكتابات العبرية، الكلمة المستخدمة لوصف عالم الأموات هي "sheol". وهي تعني ببساطة "مكان الموتي" أو "المكان الذي فيه الأرواح/النفوس التي رحلت". وفي العهد الجديد الكلمة المقابلة لـ "sheol" هي "hades"، أي"الهاوية"، وهي أيضاً تشير إلى "مكان الموتي". وتشير آيات أخرى في العهد الجديد إلى أن الهاوية هي مكان مؤقت، تنتظر فيه الأرواح إلى يوم القيامة الأخير والدينونة. ويعطينا سفر الرؤيا 11:20-15 إختلاف دقيق بين الهاوية وبحيرة النار. فبحيرة النار هي المكان الدائم والنهائي لعقاب الهالكين. ولكن الهاوية هي مكان انتظار مؤقت. ويشير الكثيرين إلى كل من الهاوية وبحيرة النار على أنهما "الجحيم"، وهذا يؤدي إلى التخبط. فلم يذهب المسيح إلى مكان العذاب بعد موته، بل ذهب إلى الهاوية. كانت الهاوية/sheol عالم ذو قسمين – مكان للبركة ومكان للدينونة (متى 23:11؛ 18:16؛و لوقا 15:10؛ 23:16؛ أعمال الرسل 2:27 -31). وهما مكانين للمخلصين والهالكين ويسمى كليهما بصورة عامة في الكتاب المقدس "الهاوية". كما يسمى مقر الذين قبلوا الخلاص "حِضْنِ إِبْرَاهِيمَ" في لوقا 16: 22، و"الفردوس" في لوقا 23: 43. ويسمى مكان غير المخلصين "الجحيم" أو "الهاوية" في لوقا 16: 23. ويفصل بين المكانين "هوة عظيمة" (لوقا 26:16). وعندما مات يسوع ذهب إلى مكان المباركين في sheol ومن هناك أخذ المؤمنين معه إلى السماء (أفسس 8:4-10). أما جانب الهالكين في الهاوية/sheol فقد ظل كما هو. فكل الأموات الهالكين يذهبون إلى ذلك المكان إنتظاراً لدينونتهم المستقبلية. فهل ذهب المسيح إلى الهاوية/sheol؟ نعم ذهب المسيح هناك كما هو مدون في أفسس 8:4-10 و بطرس الأولى 18:3-20. لقد نتج قدر من التخبط بسبب بعض الآيات المذكورة في مزمور 10:16-11 "لأَنَّكَ لَنْ تَتْرُكَ نَفْسِي فِي الْهَاوِيَةِ. لَنْ تَدَعَ تَقِيَّكَ يَرَى فَسَاداً. تُعَرِّفُنِي سَبِيلَ الْحَيَاةِ...". حيث تستخدم بعض الترجمات كلمة "الجحيم" بدلاً من "الهاوية". ولكن الترجمة الصحيحة هي "الهاوية/sheol أو القبر". قال يسوع للص الذي كان مصلوباً بجانبه "الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ" (لوقا 23: 43)؛ لم يقل له: سوف أراك في الجحيم". كان جسد المسيح في القبر؛ وذهبت روحه/نفسه لتكون مع المباركين في الهاوية/sheol. للأسف، فإنه في كثير من الترجمات لا يوجد تدقيق في ترجمة الكلمات العبرية واليونانية التي تعني "sheol" أو "الهاوية" أو "الجحيم". يرى البعض أن يسوع المسيح ذهب إلى "الجحيم"، أو جانب العذاب من الهاوية/sheol كي يكمل العقاب المستحق عن خطايانا. وهذه فكرة غير كتابية تماماً. فإن موت المسيح على الصليب وعذابه من أجلنا كان كافياً تماماً لفدائنا. ودمه الذي سفك من أجلنا هو سبب تطهيرنا من خطايانا (يوحنا الأولى 7:1-9). فعندما عُلِّق على الصليب أخذ على نفسه عبء خطايا الجنس البشري كله. وأصبح خطية من أجلنا: "لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ" (كورنثوس الثانية 21:5) ويساعدنا حمله للخطايا بدلاً عنا على فهم صراع المسيح في حديقة جثيماني مع كأس الخطيئة الذي كان سيسكب عليه على الصليب. وعنما قارب يسوع الموت على الصليب، قال: "قَدْ أُكْمِلَ" (يوحنا 19: 30). كانت آلامه من أجلنا قد كملت. وذهبت روحه/نفسه إلى الهاوية (مكان الأموات). لم يذهب المسيح إلى "الجحيم"، أو مكان العذاب في الهاوية؛ بل ذهب إلى "جوار إبراهيم"، أو المكان المبارك في الهاوية. لقد إنتهي عذاب المسيح من أجلنا في لحظة موته. فقد دفع ثمن الخطية. وبعدها إنتظر قيامة جسده ورجوعه إلى المجد بالصعود. فهل ذهب يسوع المسيح إلى الجحيم؟ كلا. هل ذهب إلى الهاوية/ sheol؟ نعم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193889 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يارب بنعمتك التي لا حدود لها غذي أرواحنا وسدد خطانا آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 193890 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يارب نأتي أمامك اليوم وقلوبنا تتوق إلى إيمان لا يتزعزع وثقة ثابتة كالنجوم في سمائك الليلية آمين |
||||