![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "عندهم موسى والأنبياء، فليستمعوا إليهم" (لوقا 16: 29) تعلّمنا الكنيسة أنّ لعازر الفقير صورةٌ عن يسوع المتألِّم، لعازر الحقيقي الذي نساعده عبر كلّ فقير متألِّم: "كنتُ جائعاً، عطشاناً، عرياناً، غريباً، مريضاً، سجيناً" (متى ٢٥: ٣٤-٤٠)، يسوع هو "لعازر الحقيقي" الذي تنبّأ عنه أشعيا قبل سبعماية سنة تقريباً فقال: "مزدرى ومتروك من الناس، رجلُ أوجاع وعارفٌ بالألم. ومثل من يُستر الوجهُ عنه. لقد حمل آلامنا واحتمل أوجاعنا، فحسبناه مصاباً مضروباً من الله ومذلَّلاً" (أشعيا ٥٣: ٣-٤). ومثل لعازر المطروح على باب الغني مثقلاً بالجراح، يسوع "تألّم خارج باب المدينة" (عبرانيين ١٣: ١٢)، ورُفع على الصليب عرياناً، وجسده مخضّب بالدم ومثخن بالجراح. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|