![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ» ( يوحنا 10: 11 ) هنا يدوي في قلوبنا صوت لم يسمعه أحد قط من قبل «أَنَا هُوَ»، ليس فقط باب الدخول والخروج: الدخول إلى حيث المرعى، والخروج للشهادة ( يو 10: 9 )، بل أنا هو الباذل والمبذول «أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ». ويقول العارفون بالأصول والجذور أن لفظ “صَّالِح” يعني في اليونانية: “جميل”، “بديع”، “فاضل”، “محب للخير”. ولو ذكرنا للرب يسوع كلمة قالها لرئيس يهودي: «لِمَاذَا تَدْعُونِي صَالِحًا؟ لَيْسَ أَحَدٌ صَالِحًا إِلاَّ وَاحِدٌ وَهُوَ اللَّهُ» ( مت 19: 17 ). وما دام السيد يقول: «أَنَا هُوَ»، وليس غيري «الرَّاعِي الصَّالِحُ»، فهو – له المجد – يُعبِّر عن هويته أنه «الله»، «اللهُ (الذي) ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ». وماأعظمه ضمانًا للخراف أن يكون «الله» الظاهر في الجسد هو راعيهم! |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|