![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ثالثاً : إذا كانت شريعة السبت هي شريعة أبدية لمدى الأيام طبقا ل ( خروج 31 : 13- 17 ) ، إذن تكون عقوبة الموت جزاء من يكسر السبت طبقا للمكتوب ، وهذا ما لا يدعو له السبتيين ولا يؤكدون عليه مطلقا . فلماذا ؟!!
رابعاً : بينما يؤكد السبتيون أن السبت هو ذكرى راحة اليوم السابع من أيام الخليقة ، فليعلموا أن السماء و الأرض الحاليتان سيزولان و يحل محلهم سماء جديدة و أرض جديدة . فلماذا نقيم ذكرى شيء زائل ونترك ذكرى قيامة و آلام فادينا رب الخليقة ؟ 1- الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى. لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي ( 2 كورنثوس 4 : 18 ) لاَ تُرَى فَأَبَدِيَّةٌ. 2- هَروَبَ الأَرْضُ وَالسَّمَاءُ (رؤيا 20 : 11) الَّذِي مِنْ وَجْهِهِ هَرَبَتِ الأَرْضُ وَالسَّمَاءُ، وَلَمْ يُوجَدْ لَهُمَا مَوْضِعٌ 3- الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ وَسَيَمْسَحُ اللهُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ، وَالْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، وَلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَعٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ. (رؤيا 21: 4 ) 4- سَمَاءً جَدِيدَةً وَأَرْضاً جَدِيدَةً ثُمَّ رَأَيْتُ سَمَاءً جَدِيدَةً وَأَرْضاً جَدِيدَةً، لأَنَّ السَّمَاءَ الأُولَى وَالأَرْضَ الأُولَى مَضَتَا، وَالْبَحْرُ لاَ يُوجَدُ فِي مَا بَعْدُ. ( رؤيا 21 : 1 ) 5- السَّمَاوَاتُ تَزُولُ ،واحتراق الأَرْضُ والْمَصْنُوعَاتُ وَلَكِنْ سَيَأْتِي كَلِصٍّ فِي اللَّيْلِ، يَوْمُ الرَّبِّ، الَّذِي فِيهِ تَزُولُ السَّمَاوَاتُ بِضَجِيجٍ، وَتَنْحَلُّ الْعَنَاصِرُ ُحْتَرِقَةً، وَتَحْتَرِقُ الأَرْضُ وَالْمَصْنُوعَاتُ الَّتِي فِيهَا. ( 2 بطرس 3 : 10 ) 6- تَغْيِيرِ الأَشْيَاءِ الْمُتَزَعْزِعَةِ كَمَصْنُوعَةٍ الَّذِي صَوْتُهُ زَعْزَعَ الأَرْضَ حِينَئِذٍ، وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ وَعَدَ قَائِلاً: «إِنِّي مَرَّةً أَيْضاً أُزَلْزِلُ لاَ الأَرْضَ فَقَطْ بَلِ السَّمَاءَ أَيْضاً». قَوْلُهُ «مَرَّةً أَيْضاً» يَدُلُّ عَلَى تَغْيِيرِ الأَشْيَاءِ الْمُتَزَعْزِعَةِ كَمَصْنُوعَةٍ، لِكَيْ تَبْقَى الَّتِي لاَ تَتَزَعْزَعُ. عَلَى تَغْيِيرِ الأَشْيَاءِ الْمُتَزَعْزِعَةِ كَمَصْنُوعَةٍ، لِكَيْ تَبْقَى الَّتِي لاَ تَتَزَعْزَعُ. 28لِذَلِكَ وَنَحْنُ قَابِلُونَ مَلَكُوتاً لاَ يَتَزَعْزَعُ لِيَكُنْ عِنْدَنَا شُكْرٌ بِهِ نَخْدِمُ اللهَ خِدْمَةً مَرْضِيَّةً، بِخُشُوعٍ وَتَقْوَى. 29لأَنَّ إِلَهَنَا نَارٌ آكِلَةٌ. (عبرانيين 12 : 26– 29 ). 7- لماذا يحاول السبتيون إقامة شريعة السبت فقط ولا يقيمون باقي الشرائع الإلهية الأخرى التي قيل عنها أنها أبدية ؟ أليست هذه الشرائع أيضا وصايا إلهية مقدسة يجب أن تتبع ؟ كثيرا ما يؤكد السبتيون على أن شريعة السبت ستظل باقية أبد الدهر بناء على ما جاء في ( متى 5 17 ، 18 ) . لكن مبدأهم خطأ فادح ،لأن كلام الرب الذي لايزول لا يشتمل على شريعة السبت فقط بل أيضا على الذبائح و التقدمات الحيوانية و سائر الفرائض الأخرى التي بطلت بمجيء المخلص ، فلماذا لا يقيمون كل هذه الفرائض والطقوس اليهودية باعتبار أنها شرائع إلهية أبدبة ؟! |
||||
![]() |
|