![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
الآب وشعبه ![]() لا! فالانسان لم يفقد قطّ قدرته على ارتكاب الخطيئة أو التوبة. ومع ذلك، ما من شيءٍ يتّم بدون علم الله. ومن هذا المبدأ ينطلق الاحتجاج. احتجاج ضحايا الزلازل، واحتجاج أهل الطفل المُتألّم من المرض العُضال. كم من الناس فقدوا إيمانهم لأنهم لم يستطعوا الجمع بين فكرة الإله المحب القادر على كلّ شيء، وأحداث الحياة التّي تسقط فيها آلاف الضحايا الأبرياء؟ أيّ إلهٍ هذا، أيّ أبٍ هذا؟ يرى أبناءه المسيحيين يُذبَحون في موجات الاضطهاد ولا يفعل شيئاً؟ وإذا كانت هذه المجازر عقاباً، أيّ إثمٍ عظبمٍ ارتكبه المسيحيّون لينالوا عقاباً كهذا؟ إنّ هذه التساؤلات ليست جديدة ولا بنت اليوم أو الأمس. فكاتب سفر الجامعة يلاحظ أنّ مصير البّار والشّرير واحد. وسفر أيّوب صرخة احتجاج على ألم البار، صرخة أمام معضلة لن تجد لها حلاً إلاّ في آخر السفر. وبين الصرخة والإجابة، يقوم السفر بمسح كلّ تصّوراتنا الخاطئة عن الله. فهو أب ولكنّ أبوّته تختلف عن معرفتنا لها. إنّه محبّة لكنّ محبتّه تفوق إدراكنا. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| خطاب أبيَّا ليربعام وشعبه |
| رحبعام وشعبه يفعلون الشر |
| محاكمة بين الله وشعبه |
| حقيقة العلاقة بين الرّبُّ وشعبه |
| يا رب احم العراق وشعبه |