![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
ونحن نمر في عواصف الحياة ننشغل بالعواصف ، نحاول مواجهتها ، نقاومها ، لكننا فجأة نتذكر الله ، نتصوره نائما ً لا يبالي ولا يهتم . وحين نصرخ له يُسرع لنجدتنا ويسكّن الريح ويُسكت العاصفة . نحن في خوفنا نعجّله ونستعجله ليتدخل سريعا ً ، وهو يرى ذلك عدم ايمان ٍ به . نصرخ مع داود النبي ونقول " يَا رَبُّ ، إِلَى مَعُونَتِي أَسْرِعْ . " ( مزمور 40 : 13 ) ويُسرع الرب ، لا ينتظر حتى ينفذ صبرنا وتنهار مقاومتنا ويتحطم رجائنا . يقول داود النبي في المزمور 30 " عِنْدَ الْمَسَاءِ يَبِيتُ الْبُكَاءُ ، وَفِي الصَّبَاحِ تَرَنُّمٌ . " ساعات الالم لن تطول ، الزمن ملكه والوقت في يده ، وهو يُسرع الى معونتنا |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| صوت ربنا ليك اليوم 16 / 7 /2014 |
| صوت ربنا ليك اليوم 15 / 7 /2014 |
| صوت ربنا ليك اليوم 10 / 7 /2014 |
| صوت ربنا ليك اليوم 25/ 4 /2014 |
| صوت ربنا ليك اليوم 12/ 3 /2014 |